الصفحه ١١٤ : .
وهنا ، نود أن
نشير إلى أن ذكر الله الذي يمنح القلب اطمئنانا وأمنا ، يحسن أن يكون منظورا فيه
إلى صفة من
الصفحه ٣٨٧ :
فى هذا تحذير
لأولئك الذين تدعوهم أهواؤهم إلى إتيان المنكر ، فيسوّغونه بتلك الصفات الكاذبة
التي
الصفحه ٥ : يعود إلى الملك .. أي فلما
كلم الملك يوسف.
وهنا يكون كلام
محذوف ، تقديره ، فلماء جاء يوسف كلمه الملك
الصفحه ٤ : ومغفرته تغسل السيئات وتمحى الذنوب .. لمن
تاب إلى الله ، ورجع إليه من قريب.
ويجوز أن يكون هذا
من كلام
الصفحه ٢٨٧ : ) ـ إشارة إلى أن البلاء الذي نزل بهم كان بلاء ماحقا ، أتى
على حياتهم كلّها من أساسها ، واجتثّها من أصولها
الصفحه ١٦٢ : ) .. إشارة إلى أن ما يحيط بهذا الجبار العنيد يومئذ ، من
بلاء ونكال ، هو مما تزهق به الأرواح ، وأن كلّ سوط من
الصفحه ٢٠١ : والضلال ، ليفلتوا من عذاب هذا اليوم العظيم. وفى هذه الصورة يضرع الظالمون
إلى الله أن يعيدهم مرة أخرى إلى
الصفحه ٢٣٠ :
فَاخْرُجْ مِنْها فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (٣٤) وَإِنَّ عَلَيْكَ
اللَّعْنَةَ إِلى يَوْمِ الدِّينِ (٣٥) قالَ رَبِّ
الصفحه ٣٧٦ : ، بمعزل من الكافرين ، الذين عادوا
إلى الكفر بأفواههم وبقلوبهم جميعا .. وهذا يعنى أن «التقيّة» وإن كانت
الصفحه ٤٦ : حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهالِكِينَ) فكان ردّه عليهم : (إِنَّما أَشْكُوا
بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللهِ
الصفحه ٢٩٥ :
يكشف لهم الطريق
إلى الله .. ولكنهم لا يؤمنون بالله .. فكيف يؤمنون بأن له ـ سبحانه ـ مشيئة غالبة
الصفحه ٣٢٢ : السّكر ..
وفى هذا إشارة إلى
أن السكر ـ وهو الخمر ـ رزق غير حسن .. وإن سمّى رزقا ، لأن كثيرا من الناس
الصفحه ٨٠ : (مُعَقِّباتٌ) إشارة إلى أن هؤلاء الجند ، يرون الإنسان من حيث لا يراهم
، وأنهم أشبه بمن يتبع الإنسان من ورا
الصفحه ٢٣٨ : الله المخلصون ، وقد أضافهم سبحانه إلى
نفسه ، وأظلهم بحمايته ورعايته ، وحرسهم من كل شيطان رجيم ..
الصفحه ٢٨٦ :
.. وكل واحد منهم سيحمل نصيبه من هذا الثمر الخبيث ..
ـ وفى قوله تعالى
: (بِغَيْرِ عِلْمٍ) إشارة إلى هؤلا