الصفحه ٢٧١ : قوله تعالى
: (وَيَخْلُقُ ما لا
تَعْلَمُونَ) إشارة إلى ما خلق الله من مخلوقات لا يعلمها إلا هو ، ولا
الصفحه ٢٥ : ءِ أَخِيهِ .. ثُمَّ اسْتَخْرَجَها مِنْ وِعاءِ
أَخِيهِ).
لقد جىء بالقوم
إلى العزيز نفسه ، حتى يكشف عن أمرهم
الصفحه ١٠٨ : ، وتسفيه لأحلامهم
، إذ كان زخرف الحياة الدنيا ، وهذا المتاع الزائل الذي وقع لهم منها ـ هو مبتغى
مسعاهم فيها
الصفحه ١٨٣ :
ـ وفى قوله تعالى
: (وَجَعَلُوا) إشارة إلى أن هذا الفعل الذي فعلوه باتخاذ آلهة لهم من دون
الله
الصفحه ٢٧٨ : ) وفى التعبير عن إرساء الجبال على الأرض بقوله تعالى : (أَلْقى فِي الْأَرْضِ) إشارة إلى أنها جاءت من عل
الصفحه ٣١٢ : الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) ..
المثل الذي ضربه
الله سبحانه وتعالى لموقف المشركين من إضافتهم الإناث إلى الله
الصفحه ٧١ :
وهكذا ، إذا
استطاع الإنسان أن يفلت من النظر إلى واحدة من تلك الموجودات ، لم يستطع أن يفلت
من أخرى
الصفحه ٧٣ : ، وبأنهم أصحاب النار ، مع أنهم لم يبعثوا بعد ، ولم
يساقوا إلى جهنم بعد ـ حكم قاطع من الله عليهم بهذا
الصفحه ١٤٦ : لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
الصفحه ٢٨٣ :
لا
يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ) .. فهؤلاء الذين جعلهم المشركون آلهة يعبدونهم من دون الله
، لا
الصفحه ٣٩٣ : الْآخِرَةِ لَمِنَ
الصَّالِحِينَ) إشارة إلى ما لإبراهيم عند الله فى الآخرة .. فهو عند الله
من الصالحين ، الذين
الصفحه ٢٤١ :
ولاءه لغيره ، أو
لمن طمع فى رحمته ، ولم يرع حرماته ، مجترئا عليه ، مضيفا آثامه وذنوبه إلى رحمة
الصفحه ٢٧٥ :
مرجعهما إلى بعدها البعيد عنّا ، حتى ليبلغ مدى هذا البعد مئات الألوف ، وألوف
الألوف من السنين الضوئية ، كما
الصفحه ٣٨٦ : الخبيثة ، هى : الميتة ،
والدم ، ولحم الخنزير ، وما ذكر اسم غير اسم الله عليه .. فمن اضطر إلى أخذ شىء من
الصفحه ٢٨ :
بالمستبعد عنه ..
إنه يسلك فى هذا مسلكا كان لأخ له من قبل .. هو يوسف! فهما ينتسبان إلى أم غير
أمهم