الصفحه ٢٤٧ : )
..
وقد خرج لوط من
بين القوم ، واتخذ له موطنا قريبا من إبراهيم ، يدعو فيه إلى ربه ، بدعوة إبراهيم
.. وكانت
الصفحه ٣٦٠ : مواقع رحمته ..
فالدعوة إلى
الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، فى هذا الموقف الذي يقف فيه الإنسان بين
الصفحه ٧٤ : لو أخذوا بقول الرجل المؤمن من آل فرعون : (وَإِنْ يَكُ كاذِباً
فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صادِقاً
الصفحه ١٣١ : .. القوى. العزيز .. إلى غير ذلك من أسمائه الحسنى ..
ومن أسماء تلك
الآلهة : هبل ، وودّ ، وسواع ، ويغوث
الصفحه ١٧١ :
، والخير .. والكلمة الخبيثة ، ما كانت من واردات الباطل ، والضلال ، والشر ..
وكلمة «لا إله إلا الله» هى مجمع
الصفحه ٣٥٢ : لجرم عظيم أن
يعطى الإنسان عهدا باسم الله ، ويتخذ من هذا الاسم الكريم مدخلا إلى ثقة الناس به
الصفحه ١٦٧ : الضلال الذي أصارنا إلى هذا المصير .. فهل تدعنا ، وقد
ألقيتنا فى هذا البلاء؟
ويجيئهم الجواب من
الشيطان
الصفحه ٣٤٥ : ،
وتضع فى أيدى الناس مفاتح هذه الأسرار. ولو كان هذا من تدبير القرآن ، ومن غاياته
، لما جاء على هذا
الصفحه ٦٩ :
بإنسانيته قادر على أن يوجّه عقله إلى تلك الآيات ، وينتفع بها فى التعرف على
خالقه ..
ولا بد من وقفة
هنا
الصفحه ١٦٠ : *
وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ذلِكَ لِمَنْ خافَ مَقامِي وَخافَ وَعِيدِ).
وإذا لم يكن فى
السفاهة
الصفحه ٢٣٣ : قوله تعالى
: (فَإِذا سَوَّيْتُهُ
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي) ـ إشارة إلى أن آدم لم يظهر من الطين
الصفحه ٣٣٥ :
ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) .. هو إشارة إلى آية من آيات الله ، خارج كيان الإنسان ،
وعالمه
الصفحه ٣٥٧ : ،
ويتحول من الإيمان بالله ، إلى الكفر به ، إذ صدّ عن سبيل الله الذي كان قائما
عليه ، وولى وجهه نحو الضلال
الصفحه ١٤ : بتحقيق هذا الشرط ، إغراء لأبيهم بالمبادرة
إلى إجابة طلبهم حتى يسرعوا بالعودة إلى مصر ، ليأخذوا دورهم من
الصفحه ٤٩ : ) .. فمن إحسان الله إلى يوسف أن حقق له هذه الرؤيا ، وأن أخرجه
من السجن ، وأن جمع بينه وبين أهله ، فجاء بهم