الصفحه ٢٣٢ : ، ومن طين ، ومن طين لازب ..
وهذا يشير إلى أن
التراب ، هو المادة الأولى التي كان منها هذا الخلق .. ثم
الصفحه ٥٠ :
فمن كان يقع فى
تقديره أن تلك الأحداث التي بدأت بها قصة يوسف ؛ من إلقائه فى الجب ، إلى وقوعه فى
يد
الصفحه ٨٥ : ! (وَمَنْ أَضَلُّ
مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ
الصفحه ٨٤ : ، على ما ساق إلى عباده من نعم!
وفى جعل (الرَّعْدُ) مسبّحا بحمد الله إشارة إلى أن الرّعد دائما يصحبه
الصفحه ٢٧٠ : الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا
هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ).
هو استعراض لقدرة
الإله الواحد ، الذي يدعو رسل الله
الصفحه ٣٢٣ : )
____________________________________
التفسير :
قوله تعالى : (وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ
اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً وَمِنَ
الصفحه ٢٦ :
السقاية دورتها
وتعود إلى العزيز مرة أخرى (ثُمَّ اسْتَخْرَجَها
مِنْ وِعاءِ أَخِيهِ) .. فهو الذي
الصفحه ١٩٦ : ) .. وفى هذا ما فيه من تنويه بأمر الصّلاة ، واحتفاء بشأنها
.. ثم هو من جهة أخرى ، إشارة إلى أن أداء الصلاة
الصفحه ٢٨٥ : يلفتهم إلى ما فوق
ظهورهم من أحمال ثقال ، تدفع بهم إلى النار .. فإن كان فيهم بقية من عقل ونظر ،
راجعوا
الصفحه ٣٩٢ : عن هذا الإجماع المطلق ، وشق لنفسه ثقبا فى هذا الحائط الصفيق
، المضروب حوله من الكفر ، ونفذ إلى عالم
الصفحه ٦١ :
عابرة عبور الطيف
، يخون الإنسان يقينه ، ويفلت منه زمام أمره .. ثم يعود إلى موقفه ، أشدّ تثبتا
الصفحه ٥٩ :
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) .. هو إلفات لمشركى قريش ، إلى تلك القرى التي يمرون
الصفحه ١٧٩ : تحقق للإنسان الذي يأخذ بهديها ، ويتأدب بأدبها ، من قوى مدركة
للحق ، ومتجاوبة مع الخير ، متهدية إلى
الصفحه ١٩٠ : ـ هو أنه قد كان لإبراهيم ـ عليهالسلام ـ كما يحدّث التاريخ ـ أكثر من رحلة إلى البيت الحرام :
الرحلة
الصفحه ١٩٤ : .. إلا من عصم الله ، وأمده بأمداد الحق والصبر.
وفى التعبير بكلمة
«تهوى» إشارة إلى الدافع الذي يدفع