الصفحه ٣٢٠ : الكريمة إذ
تنبه الإنسان إلى ما فى بطون الأنعام من عبرة فى خروج اللبن من بين الفرث والدم
تنبّهه كذلك إلى ما
الصفحه ٢٣٩ : يصنّفون حسب درجات ضلالهم إلى سبعة أصناف ، كل صنف منهم ينزل منزلة من
منازل جهنم السبعة ، ويدخل إلى مكانه
الصفحه ١٥١ : ـ سبحانه وتعالى ـ رسولا
إلى قومه ، ليخلصهم من فرعون .. أولا ، ثم يخرجهم من ظلمات الضلال إلى نور الهدى
الصفحه ١٧٤ : ، إذا هو وقع من النفوس الموقع ، الذي يهيىء له حياة ، ويقيم له وجودا.
ونعود إلى كلمة
التوحيد : (لا
الصفحه ١٥٧ : تعقل
وتتدبر!
ـ وفى قوله تعالى
: (يَدْعُوكُمْ
لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلى
الصفحه ٣٨٥ : كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ) هو إلفات إلى أهل مكة خاصة ، وإلى كل ذى عقل ونظر ، أن
يأخذوا العبرة من هذا
الصفحه ١٠١ :
ما أودع فيهم من
فطرة سليمة ، من شأنها أن تتهدّى إلى الله ، وتعرف طريقها إليه ، وتؤمن به ، لو
أنها
الصفحه ٢٣١ : أبناء آدم منه ، ونههم إلى هذا
العدو المتربص بهم ..
وقد وردت هذه
القصة فى أكثر من موضع من القرآن
الصفحه ٣٥ : بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ).
البثّ : الهمّ ،
والكرب ، الذي
الصفحه ١٧٧ : لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) (٢٠٤ : الأعراف).
ويعرض القرآن
الكريم صورة من صور الاستماع إلى آيات الله وكلماته
الصفحه ٢٨٠ : ، حتى يكون على علم بوجهته التي يريد أخذها .. ومن ثمّ لم يكن ما يدعو إلى
استحضار من يهتدون به ..
هذا
الصفحه ٣٨١ : من قبل ـ فيه إشارة إلى أن مغفرة الله لم تجئهم إلا بعد
تراخ ، وإبطاء ، حتى لقد كادت لا تلحقهم ، وفى
الصفحه ٢٣٤ :
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ) (٧١ ـ ٧٢ : ص).
وهذا يشير إلى أن
الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٣٠٧ :
ويكون المعنى : لا
تتخذوا إلهين اثنين ، واعبدوا إلها واحدا ..
وفى وصف الإلهين
بأنهما اثنان
الصفحه ٣١٤ : .
وإلى هذا المعنى
يشير الإمام على كرم الله وجهه بقوله : «موت الإنسان بعد أن كبر وعرف ربّه ، خير
من موته