الصفحه ٤٢١ : .
* * *
تم بعون الله
الجزء الثاني عشر ، ويليه الجزء الثالث عشر ، إن شاء الله
الصفحه ١٤٠ : ؟
__________________
(١) انظر التفسير
القرآنى للقرآن ـ الكتاب الخامس ـ الجزء الثامن ص ٢٦٣.
الصفحه ٢١٣ : الناس ، ويدعوهم إلى التصديق به!!
ـ وفى قوله تعالى
: (فَسْئَلِ الَّذِينَ
يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٨٦ : إلا فى أضيق الحدود ، وبأقل جزء من أموالهم ..
وليس كذلك
المؤمنون الذين يعملون ليوم الجزاء .. إنهم
الصفحه ٣٢٤ : القضية فى كتابنا «إعجاز القرآن» ـ الجزء الثاني.
الصفحه ٣٥٦ :
الميكانيكية ، لا تكون آلة عاملة ، ذات قوة محركة ، إلا إذا عمل كل جزء من أجزائها
.. أيّا كان وضعه فيها ، وأيّا
الصفحه ٤٧ : (١٢١) وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ
الصفحه ٤٩ : ) (١٦ : الأحقاف).
قوله تعالى : (وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ
الصفحه ٥٠ : من العاملين فيها ..
ولهذا جاء قوله
تعالى : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) أي
الصفحه ١٣٨ : » و «أبصار».
ثم تحدث القرآن عن
البصر باعتبار ثالث ، وهو أنه «بصيرة» .. أي ملكة تتخلّق من النظر المتأمّل
الصفحه ٢٨٣ : قد يكون من ذريته الكافر والمؤمن .. وفى هذا إشارة ثالثة إلى أن للإنسان
إرادة ، وله سعى وعمل ، وأنه
الصفحه ٢٩٩ : قلقهم واضطرابهم ، انتظارا لما
يطلع به عليهم هذا الوعيد ، فى اليوم الثالث من تلك الأيام التي أقتت لهلاكهم.
الصفحه ٣٧٨ : !
ـ وفى قولهم : (وَما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا وَلَوْ
كُنَّا صادِقِينَ) فضيحة ثالثة ، تفضح هذا الباطل
الصفحه ٣٦٢ :
التفسير :
*(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ ..)
بدأت هذه السورة
بما بدأت به السورتان
الصفحه ٣٣٩ : الْكِتابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ) (١٤ : الشورى)
فلولا هذه الكلمة (لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ