الصفحه ٣٤٧ : ، حتى ليذهل عن كل شىء وتضيع من نفسه معالم المعرفة ، التي لا تتحرك ولا
تعمل إلا فى مواجهة الإنسان للإنسان
الصفحه ٩ : الإسلام .. كان الرجل
يقدم البلدة ليس له بها معرفة ، فيتزوج المرأة بقدر ما يرى أن يقيم ، فتحفظ له
متاعه
الصفحه ١٧ : تكون كالنكاح. واحتياج الناس إلى معرفة الحال فى
كل واحد منهما ، عامة فى حق الكل ،
الصفحه ١٦٥ : كافر ، لا جدال.
فأهل مكة ـ قبل
الإسلام ـ كانوا مشركين ، يعرفون الله معرفة باهتة ، ويرونه من خلال
الصفحه ٢٥٢ : ، والحق
باطلا ، فأنكروه على علم ، وجحدوه على معرفة .. (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ ، يَعْرِفُونَهُ
الصفحه ٣٧٠ : )
(وَكَتَبْنا
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ
وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ
الصفحه ١٣٣ :
قدّمه ، قد تقاضى
به الثمن عاجلا .. فوجد السكينة والأمن مع نفسه المضطربة ، كما وجد السلام ،
والوئام
الصفحه ١٤٣ :
، وإلا فقد باع إنسانيّته بثمن بخس ، ودرج نفسه فى قائمة الخسيس من الحيوان.
ولن يقيم على
ضيم يراد
الصفحه ٣٥٥ : يبعث
الراحة والطمأنينة فى الإنسان ، ويعلّله بالأمل والرجاء ، وهذا بدوره عامل نفسىّ
له أثره الإيحائى
الصفحه ٣٧ :
حياة لها بغيره ، فكانت صيانته مقدمة على صيانتها!
ويقع قتل النفس
على صور كثيرة.
فقد يقتل الإنسان
الصفحه ١٢٩ :
القاتل على القاتل
.. وحسبه ما وقع فى نفسه من ألم وحسرة ، لما جنت يده المخطئة عليه ، بقتل نفس
مؤمنة
الصفحه ١٠٧ : فَمِنْ نَفْسِكَ) هى نفس ما تضمنه قوله تعالى : (قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللهِ) وأنه إذا كان الله تعالى قد
الصفحه ١١٥ :
نفسه من طاعات
وعبادات ، محسنا أو مقصّرا ، أو بما بينه وبين الله من معتقد ، صالحا أو فاسدا
الصفحه ١٢٨ : سبحانه ،
ولىّ تلك النفس المؤمنة ..
وأهل القتيل هم
أولياء هذا الدم المراق ..
وحقّ الله على
القاتل أن
الصفحه ١٣٢ : القاتل مع ضمير مؤرّق ، ونفس معذبة ، ووساوس مزعجة ، لا تدع له سبيلا
إلى السكن والقرار!
وهنا يجىء التشريع