الصفحه ٤٠٣ :
القرآن ليلة بالحرم فحضر عنده عطاء.
قال خليفة : توفي
في خلافة مروان بن محمد.
وقال ابن سعد :
مات في
الصفحه ٤١٦ : (٤) ـ ٤ ـ.
نزل مرو هاربا من
الحجاج ثم تحوّل فسكن ببعض القرى فلما ظهرت دعوة بني العباس تغيّب فوقع به عبد
الله بن
الصفحه ٤٢٨ : وعكرمة ومعاوية بن قرة.
وعنه شعبة ومالك
وابن عيينة وابن علية.
وثّقه ابن معين.
يقال : توفي سنة
ثلاثين
الصفحه ٤٣١ :
الله : ما تقول في مولاكم؟ قال : ما نعلم به بأسا إلا أنه يفسر القرآن برأيه.
وقال مالك : كان
زيد يحدث
الصفحه ٤٦٧ : لقد أفضت الخلافة إلى بني العباس
وما في الأرض أحد أكثر قارئا للقرآن ولا أفضل عابدا وناسكا منهم بالحميمة
الصفحه ٤٨٧ : بن قشير (١) ـ د ق ـ أبو سهل الجعفي الكوفي.
عن ابن سيرين
ومعاوية بن قرة وفاطمة بنت علي بن أبي طالب
الصفحه ٥١٧ :
وعن فرقد السبخي
قال : قرأت في التوراة : أول ذنب عصي الله به : الكبر والحسد والحرص.
قيل : إن
الصفحه ٥٢٠ :
[حرف الكاف]
*
كثير بن شنظير أبو قرّة البصري (١) ـ
سوى ت ـ
عن مجاهد وابن
سيرين وعطاء وغيرهم
الصفحه ٥٢١ :
يكثر الصلاة فكان يقرأ القرآن في اليوم والليلة ثلاث مرات. وكان إذا خرج من بيته
يأمر بالمعروف فربما ضربوه
الصفحه ٥٢٢ :
وبرة ربه أن يعطيه الاسم الأعظم على أن لا يسأل به شيئا من الدنيا فأعطيه ، فسأل
أن يقوى على ختم القرآن في
الصفحه ٥٥٦ : ء ، نسبة إلى دبر من قرى صنعاء. (اللباب ١ / ٤٨٩).
الصفحه ٥٥٩ :
وبلغنا أن لواصل
تصانيف منها تأليف في أصناف المرجئة ، وكتاب التوبة ، وكتاب معاني القرآن ، وغير
ذلك
الصفحه ٥٦١ : سيرين أحد شيوخه.
قال ابن سعد : ثقة
له أحاديث ، قال : وكان صاحب قرآن وعربية.
قلت : توفي سنة ست
الصفحه ٥٧٦ : .
قال المفضل
الغلابي وأبو عبيد وأبو حسان الزيادي : إنه بلغ مائة وعشرين سنة. وكان يقرئ القرآن
في الجامع
الصفحه ٥٩٨ : ٢٩.
وادي القرى ٢٨.
واسط ٧، ١٨، ٣٢٦، ٣٣٤، ٣٤١، ٣٤٢، ٣٨٤،
٤٠٥، ٤١٣، ٥٤٣، ٥٥٥، ٥٧٨.
ي
يافا ٣٤٠