الصفحه ٣٠٢ : حدا ثالثا ، فأدخلهم الجنة ، حتى أرجع ، فأقول (١) ...
عن معاذ بن هشام ،
عن أبيه : وفي هذا أن موسى
الصفحه ٣٠٦ : رسالة ربنا أنه من قتل منا ، صار إلى جنة ونعيم لم ير
مثله قط. ومن بقي منا ملك رقابكم. رواه البخاري في
الصفحه ٣١٢ : هي أتتك ، فاقرأ عليها من ربها السلام ، وبشرها ببيت في
الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب. رواه البخاري
الصفحه ٣١٦ : أهل السموات بعضهم بعضا ، حتى يبلغ الخبر هذه
السماء ، فتخطف الجن السمع ، فيلقونه إلى أوليائهم. فما جا
الصفحه ٣١٨ : الْكافِرِينَ* وَقُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ
الْجَنَّةَ وَكُلا مِنْها رَغَداً حَيْثُ شِئْتُما وَلا
الصفحه ٣٢١ : : يطلبون الجنة.
قال : فيقول : هل رأوها؟ قال : فيقولون : لا. قال : فيقول : فكيف لو رأوها؟ قال :
فيقولون : لو
الصفحه ٣٢٣ : . وأخرجه أيضا في بدء الخلق ومسلم في كتاب الإيمان
٣١٢ والترمذي في كتاب الجنة ١٥ وابن ماجه في كتاب الزهد ٣٩
الصفحه ٣٧٩ : كلها ، وزعم أن
الجنة والنار تبيدان وتفنيان ، وزعم أيضا أن الإيمان هو المعرفة بالله فقط وأن
الكفر هو
الصفحه ٤٠٥ : ) : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ
وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ
الصفحه ٤١٣ :
قال : وسئل عن
خديجة ، فقال : رأيتها على نهر من أنهار الجنة في بيت من قصب ، لا لغو فيها ولا
نصب
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوسلم ، قال : التقى آدم وموسى ، فقال موسى لآدم : أنت الذي
أشقيت الناس ، وأخرجتهم من الجنة؟ قال : فقال
الصفحه ٤٢٦ : الجنة. رواه مسلم
في الصحيح ، عن أبي كامل ، وعبيد الله القواريري. وكذلك رواه جماعة عن أبي عوانة.
ورواه
الصفحه ٤٥٠ : رضي الله عنهما ، قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : لا ينبغي لأحد أن يسأل بوجه الله شيئا إلا الجنة
الصفحه ٤٦٢ : ، وأسكنك الجنة ، ثم أخرجتنا منها.
فقال آدم : أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالاته ، وقربك نجيا ، وكلمك تكليما
الصفحه ٤٦٣ : أبونا ، خيبتنا وأخرجتنا من
الجنة. فقال له آدم : أنت موسى ، اصطفاك الله بكلامه ، وخط لك في الألواح بيده