الصفحه ١٧٠ : : قلت : يا
رسول الله ، علمني عملا يقربني من الجنة ، ويباعدني من
__________________
(١) الحديث أخرجه
الصفحه ١٧٢ : . الحسنى : الجنة. وزيادة
: النظر إلى وجه الله (تبارك وتعالى).
وأخبرنا أبو زكريا
بن أبي اسحاق ، أنا أبو
الصفحه ١٧٣ : ) (٣) يقول : للذين شهدوا أن لا إله إلا الله الجنة. وفي قوله : (لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِ) (٤) ، يقول : شهادة أن
الصفحه ١٧٤ : الجنة لا
إله إلا الله؟ قال : بلى يا ابن أخي. ولكن ليس من مفتاح إلا وله أسنان ، فمن جاء
بأسنانه ، فتح له
الصفحه ٢٠٤ : إلا أنت أن تضلني ، أنت الحي الذي
لا يموت ، والجن والإنس يموتون (٢). رواه البخاري في الصحيح ، عن أبي
الصفحه ٢٠٧ : والسلام)
فأرسله إلى الجنة ، فقال : أنظر إليها ، وما أعددت لأهلها. فرجع فقال : وعزتك لا
يسمع بها أحد إلا
الصفحه ٢٠٨ : : الله ورسوله أعلم. قالها ثلاثا. قال : قال (عزوجل) : وعزتي لا يصليها عبد
لوقتها إلا أدخلته الجنة. ومن صلى
الصفحه ٢١١ : بها الخير. قال : فإن تمام النعمة الفوز بالنجاة من
النار ودخول الجنة.
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ
الصفحه ٢١٦ : حي في دار البلوى والامتحان.
ومنها
: الرحيم. وذلك المريد
لإنعام أهل الجنة.
ومنها
: الغفار. وهو
الصفحه ٢٤٦ : ء ، إلا زانه ، والخرق لم يكن في شيء قط
إلا شانه. وإن الحياء من الإيمان. وإن الإيمان في الجنة. ولو كان
الصفحه ٢٥٤ : الرشيد ، والحبل الشديد : أسألك الأمن يوم الوعيد ،
والجنة يوم الخلود ، مع المقربين الشهود ، إنك رحيم ودود
الصفحه ٢٦٦ : قام على شفة الركى فجعل يناديهم وذكره. ورواه الإمام مسلم في كتاب
الجنة ٧٦ ، ٧٧ والنسائي في الجنائز ١١٧
الصفحه ٢٨٤ :
راحلته. يا عبد الله بن قيس : ألا أعلمك كلمة من كنوز الجنة ، «لا حول ولا قوة إلا
بالله». أخرجاه في الصحيح
الصفحه ٢٨٨ : جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ) (٩).
وقال : (وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى
عَلى
الصفحه ٢٩٧ :
الحق ، وقولك الحق ، ولقاؤك الحق ، والجنة حق ، والنار حق ، والنبيون حق. اللهم لك
أسلمت ، وبك آمنت