الصفحه ٢٧ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فكأنه قصد أن من أحصى من أسماء الله تعالى تسعة وتسعين
اسما ، دخل الجنة ، سوا
الصفحه ٣٧ : تسعة وتسعون اسما ، مائة إلا واحدا. من أحصاها ، دخل
الجنة. وأنه وتر يحب الوتر» (١). رواه مسلم في الصحيح
الصفحه ٤١ :
منهن. فلما مضى
قال صلىاللهعليهوسلم : لئن صدق ، ليدخلن الجنة.» رواه مسلم في الصحيح ، عن عمر
الصفحه ٤٨ : ،
وبأمره يعملون. وعن رأيه يصدرون. ومن قوله يستهدون. فإذا كانت الملائكة والإنس
والجن خلقا للباري (جل ثناؤه
الصفحه ٤٩ : المنان ، بديع السموات والأرض ، ذو الجلال والإكرام ، أسألك الجنة ، وأعوذ
بك من النار». فقال النبي
الصفحه ٥٦ : .
(٣) قال تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ* فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ
الصفحه ٧٠ : (حلبي).
(٢) من أول قوله
تعالى (لكِنِ
الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٧٣ : ).
(٣) سورة البقرة آية
١٨٦.
(٤) سورة فصلت آية
٥٤.
(٥) سورة الجن آية
رقم ٢٨. وقد جاءت الآية محرفة في
الصفحه ٧٨ : أعلمك كلمة من كنوز الجنة؟ قل
: لا حول ولا قوة إلا بالله.
__________________
(١) سورة غافر آية
الصفحه ٨٨ :
الجن والإنس أن
يعبدوه. يعني لما أراد أن يأمر من شاء منهم بعبادته ، عرفهم وجوه العبادات ، وبين
لهم
الصفحه ١٠٣ : . اللهم ذا الحبل الشديد ، والأمر الرشيد ، أسألك الأمن يوم
الوعيد ، والجنة يوم الخلود مع المقربين الشهود
الصفحه ١٥٠ : بأن يتقبل أعمالهم ، ويرفع في الجنان درجاتهم. وقد يحتمل أن يكون
أحد الأمرين ، وهو الجلال مضافا إلى الله
الصفحه ١٥١ : ، ولم يكن لك كفوا أحد. وأشهد أن وعدك حق ، ولقاءك حق
، والجنة حق ، والنار حق ، وأن الساعة آتية لا ريب
الصفحه ١٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من مات وهو يعلم أن «لا إله إلا الله» ، دخل الجنة».
رواه مسلم في الصحيح
الصفحه ١٦١ : الجنة ، وروينا معناه ، عن عبد الله بن مسعود ، وأبي هريرة ، وغيرهما رضي الله
عنهم عن النبي