الصفحه ٥٤٥ : عليهالسلام ، ونفخ الروح فيه كما مضى في باب الروح. قال : وأسكن آدم
الجنة فكان يمشي فيها وحشيا ليس له زوج يسكن
الصفحه ٥٤٦ : الجنة فيدخلها. وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما
يكون بينه وبينها إلا ذراع ، فيسبق عليه الكتاب فيختم
الصفحه ٦٣٨ : في دخول الجنة ، أخرجاه في الصحيح من حديث أبي
اليمان كما مضى (١).
وروى عبد الله بن
مسعود عن النبي
الصفحه ٦٧٩ : وتعالى يقول لأهل الجنة يا أهل الجنة
فيقولون لبيك ربنا وسعديك ، فيقول هل رضيتم؟ فيقولون : وما لنا لا نرضى
الصفحه ٧٠٠ : ).
٢٨
الجن
٧٣
٨٣
قال تعالى : (فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ).
١٠٧
الصفحه ٧٢٧ : أَنَّهُ
اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً.
يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ
الصفحه ٧٤٤ : .
٢٦
١٠
قال صلىاللهعليهوسلم : «إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما من أحصاها ، دخل
الجنة
الصفحه ٧٤٨ : : «إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولا الجنة ، وآخر أهل
النار خروجا منها ، رجل يؤتى به فيقال : أعرضوا عليه صغار
الصفحه ٧٦١ : : «إن الله تعالى يقول لأهل الجنة : «يا أهل الجنة.
فيقولون : لبيك ربنا وسعديك ، والخير في يديك. فيقول
الصفحه ٧٦٣ : الله. فزادوه : ورحمة الله. فكل من يدخل الجنة على صورة آدم طوله
ستون ذراعا. فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى
الصفحه ٧٦٧ :
٢٥٣
قال صلىاللهعليهوسلم : «يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر ، كلاهما يدخل
الجنة ، يقاتل
الصفحه ٧٨٣ : من أحصاها دخل الجنة
٢١
٤
بيان الأسماء
التي من أحصاها دخل الجنة
٢٢
الصفحه ١٦ : ، وإلى العدل والمحبة ، وإلى القناعة والرحمة. والسلام
يحول الصحراء إلى جنات وارفة الظلال تحمل الخير الوفير
الصفحه ٢٤ : دخل الجنة. وفي
رواية سفيان : «من حفظها». وذلك يدل على أن المراد بقوله : «من أحصاها» من عدها.
وقيل
الصفحه ٢٦ : : إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما ، من أحصاها ، دخل
الجنة. فذكرها ، وعد منها : الإله. الرب. الحنان