الصفحه ٥٨٩ : الحديث وكتاب في التفسير.
راجع تذكرة الحفاظ ١ : ٢٤٢ وصفة الصفوة
٢ : ١٣٠ وابن خلكان ١ : ٢١٠ وميزان
الصفحه ٧٨٦ :
ما جاء في تفسير
قوله (عزوجل) : (أَنْ تَقُولَ
نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ
الصفحه ٨٦ : المنبر ، قال : وقع في نفس موسى عليهالسلام : هل ينام الله تعالى؟ فبعث الله (عزوجل) إليه ملكا فأرقه
ثلاثا
الصفحه ٤٩٧ : ، فأجروه على ظاهر
لفظه ، ولم يكشفوا عن باطن معناه على نحو مذهبهم في التوقف عن تفسير كل ما لا يحيط
العلم
الصفحه ٥٤١ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ذكر يوم الجمعة فقال : وذكره.
وأخرجه البخاري في كتاب الجمعة ٣٧
الصفحه ١٠٧ : هذا أبين.
ومنها
: (المهيمن): قال الله (عزوجل) : (الْمُهَيْمِنُ) (٢). ورويناه في خبر الأسامي.
قال
الصفحه ١٤٣ : ولحيته ثم تنفس الصعداء وقال : حسبي الله ونعم
الوكيل» وذكره السيوطي في الدر المنثور في تفسير (وَقالُوا
الصفحه ١٠٥ :
طلحة ، عن ابن
عباس رضي الله عنهما في قوله (تبارك وتعالى) (الْفَتَّاحُ
الْعَلِيمُ) يقول : القاضي
الصفحه ٨٨ : دون ما تتسع له بنيتهم. فصارت العلل مزاحة ،
وحجج العصاة والمقصرين منقطعة.
وقال في معنى
الرحيم : إنه
الصفحه ٦٠٠ : صلىاللهعليهوسلم الحجاب ، وهذا يدل على أنه ذهب في تفسير الآية إلى معنى ما
تقدم ذكره ، وأن الله تعالى أوحى إلى جبريل
الصفحه ١٠١ : كفوا أحد.
وروينا عن عكرمة
في تفسير الصمد قريبا من هذا.
وأخبرنا محمد بن
عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو
الصفحه ٥١٥ :
باب ما جاء في
تفسير الروح ، وقوله عزوجل : (إِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ
إِنِّي خالِقٌ بَشَراً
الصفحه ٥١٤ :
باب
ما جاء في تفسير
قوله عزوجل : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ
الصفحه ٧٢ : الواسع الكريم. وأصل المجد في كلامهم : السعة. يقال : رجل ماجد
إذا كان سخيا واسع العطاء.
وقيل في تفسير
الصفحه ٧٤٤ : صلىاللهعليهوسلم : «في إجابته لسيدنا عثمان رضي الله عنه عند ما سأله عن
تفسير : «له مقاليد السموات والأرض» ، قال