وقوله : (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) (١).
وقوله : (إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ) (٢).
والمراد بجميع ذلك أولياؤه. وقوله : «لوجدتني عنده» ، أي وجدت رحمتي وثوابي عنده. ومثله قوله (عزوجل) : (وَوَجَدَ اللهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسابَهُ) (٣).
أي وجد حسابه وعقابه.
__________________
(١) سورة الأحزاب آية ٥٧.
(٢) سورة محمد آية ٧.
(٣) سورة النور آية ٣٩.