الصفحه ٨٧ : ) : (تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) (٤).
وقال (جلت قدرته)
في فواتح السور ـ غير التوبة ـ : (بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٩٩ : ، ولا تكاد الرأفة تكون في الكراهة.
ومنها
: (الصمد): قال الله (عزوجل)
: (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ*
اللهُ
الصفحه ١٠٩ :
ومنها
: (الباسط القابض): قال الله (عزوجل) : (اللهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ
لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ
الصفحه ١٤٦ : : يا رسول الله ، ألا
أعالجها ، فإني طبيب. قال صلىاللهعليهوسلم : أنت رفيق ، والله الطبيب. قال : من
الصفحه ١٤٨ : يخاف من فعله ذمّا ، كما يخافه الناس ،
فيكرهون لذلك فعل أمور وترك أمور. فإن الخوف غير جائز عليه.
قلت
الصفحه ١٦٤ : الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق. والحياء شعبة من الإيمان. أخرجه
مسلم في الصحيح ، من حديث جرير ، عن
الصفحه ١٦٩ : : لا إله إلا
الله. فمن قال : لا إله إلا الله ، فقد عصم مني نفسه وماله حتى يلقى الله تعالى (١).
وأنزل
الصفحه ١٨١ :
الأوس ضربنا عنقه
، وإن كان من إخواننا من الخزرج ، أمرتنا ففعلنا فيه أمرك. فقام سعد بن عبادة رضي
الصفحه ١٨٩ :
وأسألك من فضلك ،
فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كان هذا خيرا
لي
الصفحه ٢٠٧ :
أبي شيبة ،
وأخرجاه من حديث عطاء بن يزيد الليثي ، عن أبي هريرة وأبي سعيد رضي الله عنهما عن
النبي
الصفحه ٢٢١ : في الصحيح عن أبي كريب ، عن أبي أسامة. وأخرجه مسلم من وجه آخر عن يزيد
، وقال فيه : ما أحب. ومعناه ما
الصفحه ٢٢٥ : . قال : ونزل القرآن ، فقال : (ما قَطَعْتُمْ مِنْ
لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها
الصفحه ٢٤٠ : يَتُوبَ
عَلَيْكُمْ) (٢).
وقوله : (وَأَنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يُرِيدُ) (٣).
وقوله : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٥٦ : عنه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما أنعم الله على عبد من نعمة من أهل ، أو مال ، أو ولد
الصفحه ٢٦١ : إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ
الصَّابِرِينَ) (٥).
وقوله خبرا عن
يوسف عليهالسلام إذ قال لإخوته : (ادْخُلُوا