الصفحه ٦٦٠ :
يستدرج فيأخذ من
وجه غفلة المستدرج ، قال الله عزوجل (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ
مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٦٦٣ : عزوجل قال : «من عادى لي وليا فقد بارزني بالحرب ، وما تقرب إليّ
عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضت عليه ، وما
الصفحه ٦٦٨ : نبيه موسى عليهما الصلاة
والسلام ، فيما كرهه من نزول الموت به لطفا منه بصفيه ، وعطفا عليه ، والتردد على
الصفحه ٦٧٣ :
الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا) (٣) وقوله : (لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ
الصفحه ٦٧٤ :
في الصحيح من حديث
مالك وجماعة عن سهيل ، وأخرجه البخاري من وجه آخر عن أبي صالح عن أبي هريرة
الصفحه ٦٧٩ : وقد
أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك ، فيقول عزوجل أنا أعطيكم أفضل من ذلك ، قالوا يا رب وأي شيء أفضل من
الصفحه ٦٨٢ : الأعمش عن شقيق قال : قال عبد الله قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من حلف على يمين
صبر ليقطع بها مال
الصفحه ٧٣٤ :
٧٩٢
قال تعالى : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ).
١٦
الملك
٥٣٤
الصفحه ٧٦٢ : ، وطوبى لألسن تكلم بهذا».
٣٦١
١٨٢
قال صلىاللهعليهوسلم : «خياركم من تعلم القرآن
الصفحه ٧٨٧ : رَبَّهُمْ
مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ)
٥٧٥
٦٥
قول الله (عزوجل
الصفحه ١٧ :
٩.
(٢) زكريا بن محمد بن
أحمد بن زكريا الأنصاري ، من حفاظ الحديث ولد في ستيكة (بشرقية مصر) وتعلم في
القاهرة وكف
الصفحه ٢٠ :
إبراهيم. وأخرجه
مسلم بن الحجاج القشيري من وجه آخر ، عن شعبة بن الحجاج (١) ، أخبرنا أبو عبد الله
الصفحه ٢٩ :
باب
ذكر الأسماء التي تتبع إثبات الباري (جل ثناؤه)
والاعتراف بوجوده (جل وعلا)
منها
(القديم
الصفحه ٥٧ :
يكن. ولا يخشى أن
ينزع منه أو يدفع عنه ، فهو الملك حقا. وملك من سواه مجاز.
أخبرنا أبو عبد
الله
الصفحه ٦٢ :
يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ) تفسيرا للصمد. وذلك صحيح على قول من قال : الصمد الذي لا
جوف له. وهو قول مجاهد