الصفحه ١٢٤ : يُبْدِئُ
وَيُعِيدُ) (٢).
ومنها
: (المحيى المميت): وقد رويناهما في خبر الأسامي.
قال الحليمي في
معنى
الصفحه ١٢٦ : الفرج مع الكرب ، وأن مع العسر يسرا (١).
ومنها
: (الوهّاب): قال الله (عزوجل) فيما يقوله الراسخون في
الصفحه ١٤٣ : الموكول والمفوض إليه علما بأن الخلق والأمر له ، لا يملك أحد من دونه
شيئا.
وأخبرنا أبو سعيد
بن أبي عمرو
الصفحه ١٤٤ : اهزمهم وزلزلهم». أخرجاه في الصحيح (١) من حديث إسماعيل بن أبي خالد.
قال الحليمي :
فقيل : معناه : لا
الصفحه ١٥٤ : وعن ناس من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم (الم ذلِكَ الْكِتابُ). أما «الم» فهو حرف اشتق من حروف هجا
الصفحه ١٥٨ : مِنْهُ) (١).
قال : فلما مات
وهو كافر ، قال : ونزلت : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ ...) (٢) الآية
الصفحه ١٥٩ :
لأعلمها. قال فما هي؟ قال : لا نعلم كلمة هي أعظم من كلمة أمر بها عمه : «لا إله
إلا الله» (١). قال : فهي
الصفحه ١٦٣ : فسألته ، فحدثني. أخرجه مسلم في الصحيح من وجه آخر
، عن حماد بن سلمة (٢) : حدثنا أبو بكر ، أحمد بن الحسن
الصفحه ٢٠٤ : منها من قال : لا إله إلا الله. رواه البخاري في الصحيح ،
عن سليمان بن حرب ، عن حماد بن زيد. ورواه مسلم
الصفحه ٢١١ : بها الخير. قال : فإن تمام النعمة الفوز بالنجاة من
النار ودخول الجنة.
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ
الصفحه ٢١٧ : ذُكْراناً وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً إِنَّهُ
عَلِيمٌ قَدِيرٌ) (٤).
وقوله (تبارك
وتعالى
الصفحه ٢٤٥ : من عباده ، قبض نبيها
قبلها ، فجعله لها سلفا وفرطا. وإذا أراد هلاك أمة ، عذبها ونبيها حي ، فأقر عينه
الصفحه ٢٥٠ : ءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ) (١).
وقوله تعالى : (إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ
يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ
الصفحه ٢٥١ : رحمتي ، أرحم بك من أشاء. وقال للنار : أنت عذابي أعذب بك من أشاء.
ولكل واحدة منكما ملؤها. رواه مسلم في
الصفحه ٢٧٠ :
اللهُ
وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ وَقُلْ عَسى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ
مِنْ هذا