الصفحه ٢١٣ : ، أنا عمرو بن مرزوق ،
أنا شعبة ، عن عمرو بن مرة ، عن أبي حمزة ـ مولى الأنصار ـ عن رجل من بني عبس ، عن
الصفحه ٢٢٩ : عَلَى الْهُدى) (٣).
وقوله (تبارك
وتعالى : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوسلم عن الطاعون ، فأخبرني رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه كان عذابا يبعثه الله على من يشاء ، فجعله
الصفحه ٢٤١ :
وقوله : (وَمَنْ يُرِدِ اللهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ
تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٤٧ : لَهُ مِنَ اللهِ شَيْئاً) (١). يقول : من يرد الله ضلالته ، فلن يغني عنه من الله شيئا.
وبإسناده عن ابن
الصفحه ٢٤٩ : يعصى ، لم يخلق إبليس. وقد تبين ذلك في آية من كتاب الله (عزوجل) وفصلها ،
علمها من علمها ، وجهلها من
الصفحه ٢٦٩ : رضي الله عنه ، قال : إن رجلا من أسلم قال : ما نمت هذه
الليلة. فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٣ :
كلها نزل من السماء ، في كل كتاب منها : «من أضاف إلى نفسه شيئا من المشيئة فقد
كفر».
أخبرنا أبو عبد
الصفحه ٢٩٦ : شِئْنا
لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي ...) (١).
وقال تعالى : (لَقَدْ
الصفحه ٣١٦ : الحسين ـ أراه عن ابن عباس رضي الله عنهم ـ قال : أخبرني رجل من أصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٣٣٨ :
يقبلها منه. ثم
ليفيضن المال ، ثم ليقفن أحدكم بين يدي الله (عزوجل) ليس بينه وبين الله حجاب
يحجبه
الصفحه ٣٤٢ : مُتَّكِؤُنَ*
لَهُمْ فِيها فاكِهَةٌ وَلَهُمْ ما يَدَّعُونَ* سَلامٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ) (٢).
أخبرنا
الصفحه ٣٤٨ : ) ، هذا قول الرحمن (عزوجل) حين انقطع كلامهم منه.
أخبرنا أبو نصر بن
قتادة ، أنا أبو منصور ، العباس ابن
الصفحه ٣٥٢ : : (وَكانَ أَمْرُ اللهِ
قَدَراً مَقْدُوراً) (٣).
والأمر في القرآن ينصرف وجهه إلى ثلاثة
عشر وجها :
منها
الصفحه ٣٥٧ : مكتوبا فيه. وذلك قبل الحاجة إليه. وفيه ما فيه من
الأمر والنهي ، والوعد والوعيد ، والخبر والاستخبار. وإذا