الصفحه ٣٨١ :
قال إسحاق : وسألت
وكيع بن الجراح ، فقال : يا أبا يعقوب ، من قال : «القرآن مخلوق» ، فهو كافر.
قال
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوسلم ، قال : التقى آدم وموسى ، فقال موسى لآدم : أنت الذي
أشقيت الناس ، وأخرجتهم من الجنة؟ قال : فقال
الصفحه ٤٤٥ : أبيه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : جنتان من فضة ، آنيتهما وما فيهما. وجنتان من ذهب
الصفحه ٤٦١ :
باب
ما جاء في إثبات اليدين
صفتين لا من حيث
الجارحة لورود الخبر الصادق به. قال الله (عزوجل
الصفحه ٤٦٧ :
حينئذ بين وليه
آدم وعدوه إبليس ، فيبطل ما ذكر من تفضيله عليه لبطلان معنى التخصيص ، فلم يبق إلا
أن
الصفحه ٤٦٩ : آمر فتياني أن يستعدوا
لي حزما من حطب ، ثم آمر رجلا يصلي بالناس ، ثم أحرق بيوتا على من فيها (١).
قال
الصفحه ٤٨٠ :
ربي» (١). تابعه بقية عن محمد بن زياد عن رجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أو عن أبي أمامة
الصفحه ٤٩١ : ، ولكن ليس
فيه أن يجعل ذلك على اصبع نفسه ، وإنما فيه أن يجعل ذلك على اصبع ، فيحتمل أنه
أراد اصبعا من
الصفحه ٥٢٩ : فعرقت ، ثم خلق
نفسه منها مع (١) أحاديث كثيرة وضعها من هذا النحو تعصبا ليثلب أهل الأثر
بذلك.
أخبرنا أبو
الصفحه ٥٤٠ : ، ثم نزل إلى الأرض فدحاها. ودحوها أن أخرج منها
الماء والمرعى ، وشق فيها الأنهار ، وجعل فيها السبل
الصفحه ٥٧٧ :
شأنه أعظم من ذلك ، إنه لا يستشفع به على أحد ، إنه لفوق سماواته على عرشه ، وإنه
عليه لهكذا ـ وأشار وهب
الصفحه ٥٧٩ :
عن عامر بن سعد عن
أبيه قال إن سعد بن معاذ رضي الله عنه حكم على بني قريظة أن يقتل منهم كل من جرت
الصفحه ٥٨٧ : ، قال أبو داود وهو قولنا.
قلت : وعلى هذا مضى أكابرنا فأما الحكاية التي تعلق بها من أثبت لله تعالى جهة
الصفحه ٦٠٦ : رسوله أن كيف رآه؟ فأرسل أنه رآه في روضة
خضراء دونه فراش من ذهب على كرسي من ذهب يحمله أربعة من الملائكة
الصفحه ٦١٣ : بن عبد الله منذ نحو من خمسين سنة ، قال فقلت له يا
أبا عبد الله إن عندنا قوما من المعتزلة ينكرون هذه