الصفحه ١٩٩ :
له : كن فيكون (١). هذا حديث محفوظ من حديث شهر بن حوشب رضي الله عنه. ولذكر
القدرة فيه شاهد من حديث
الصفحه ٢١٨ :
ابن وائلة حدثه
أنه سمع عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول : الشقي من كتب في بطن أمه ، والسعيد
من
الصفحه ٢٣٦ : قائم على المنبر يقول : ألا إنما بقاؤكم فيما سلف من
الأمم قبلكم كما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس. أعطى
الصفحه ٢٤٨ :
ضيّقا ، والإسلام
واسع. وذلك حيث يقول : (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
الصفحه ٢٥٧ : القيامة؟ فذكر حديث
الرؤية ، وذكر من يوثق بعلمه ، ومن يخردل. قال : ثم ينجو ، حتى إذا أراد الله رحمة
من أراد
الصفحه ٢٥٨ :
شيء قدير ، وأن الله قد أحاط بكل شيء علما. وأنه من قالها حين يصبح ، حفظ حتى
يمسي. ومن قالها حين يمسي
الصفحه ٢٧١ : ، قال : قال عزير فيما يناجي : يا رب ، تخلق خلقا فتضل من تشاء ،
وتهدي من تشاء. قيل له : يا عزير أعرض عن
الصفحه ٢٨١ : هذا
اليوم ، اللهم أجرني من حر جهنم. قال الله (عزوجل) لجهنم : إن عبدا من عبادي
استجارني منك. وإني أشهدك
الصفحه ٢٩٢ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : من نزل منزلا ثم قال : «أعوذ بكلمات الله التامات
من شر ما خلق
الصفحه ٣٢٦ : قلوبهم
منها شيء لم يدخله من شيء. فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : قولوا : قد سمعنا وأطعنا وسلمنا. قال
الصفحه ٣٤٠ :
الصحيح من حديث بهز بن أسد ، عن حماد (١). وفيه أن ذلك يقوله يوم القيامة. وفي استفسار هذا العبد ما
أشكل
الصفحه ٣٥٩ : : (وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً) (٢) ، يعني وصفوا له ، وكقوله في سورة النحل : (وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ
الصفحه ٣٦٣ :
الأعمش ، عن حسان بن حريث ، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : فصل
القرآن من الذكر ، فوضع في
الصفحه ٣٦٨ :
شهاب بن عباد ، حدثنا محمد بن الحسن بن أبي يزيد المشعاري ، قال أبو أسامة المشغار
فخذ من همذان ، فذكره
الصفحه ٣٧٥ : إسحاق بن راهويه القاضي بمرو ، قال : سئل أبي
وأنا أسمع عن القرآن وما حدث فيه من القول بالمخلوق ، فقال