الصفحه ٣٩ :
معنى العلي : إنه الذي ليس فوقه فيما يجب له من معالي الجلال أحد ، ولا معه ممن
يكون العلو مشتركا بينه
الصفحه ٧١ : يقرأ من السحر ، فجعل يقرأ : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ
...) السورة كلها ، يرددها لا يزيد عليها. فلما
الصفحه ٧٢ :
ومنها
: (المجيد): قال الله (عزوجل)
: (ذُو الْعَرْشِ
الْمَجِيدُ) (١).
وقال : (إِنَّهُ حَمِيدٌ
الصفحه ٧٤ :
ومنها
: (الفعال): قال الله (عزوجل)
: (فَعَّالٌ لِما
يُرِيدُ) (١).
قال الحليمي :
ومعناه الفاعل
الصفحه ٩٧ : البخاري في
الصحيح ، عن موسى بن اسماعيل. وأخرجه هو ومسلم من وجه آخر عن قتادة (٢). وقوله في الحديث : «يدني
الصفحه ١٢١ : : وقد
قيل : إن البر في صفات الله (تعالى) هو الصادق من قولهم : بر في يمينه. وأبرها إذا
صدق فيها أو صدقها
الصفحه ١٢٧ :
اللهم إني أستغفرك
لذنبي وأسألك برحمتك. اللهم زدني علما ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني وهب لي من لدنك
الصفحه ١٣٨ :
وقوله : (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ) (١).
وقوله : (وَلَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ
الصفحه ١٤٧ : الرفيق الأعلى». رواه مسلم في الصحيح (١) ، عن يحيى بن يحيى. وأخرجه البخاري من وجه آخر ، عن
الأعمش
الصفحه ١٧٤ : : (وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ) يقول : الشرك. (كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ) ، يعني الكافر. (اجْتُثَّتْ مِنْ
فَوْقِ
الصفحه ١٧٥ : صلىاللهعليهوسلم ، أو أجمع عليه سلف هذه الأمة. ثم منه ما اقترنت به دلالة
العقل ، كالحياة ، والقدرة ، والعلم
الصفحه ١٧٨ : ـ قال : سمعت أبي يحدثني عن جدي أنه سمع النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : من قال : أستغفر الله الذي لا إله
الصفحه ١٩٣ : شبه هذا شرطا تسنده إلى أنفسها ، وهي عالمة ، ومخرج الكلام
كأنه لمن لا يعلم من ذلك أن يقول القائل
الصفحه ١٩٤ :
قبل اتباعهم وبعده
سواء. وقال غيره : (إِلَّا لِنَعْلَمَ
مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ) (١) بوقوع
الصفحه ١٩٦ : : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من
القرآن ، يقول