الصفحه ٤٩٩ : معنى الحديث أنه يبرز من أمر القيامة وشدتها ما ترتفع معه
سواتر الامتحان ، فيستر عند ذلك أهل اليقين
الصفحه ٥١٩ :
يُرْزَقُونَ* فَرِحِينَ ...) (١) الآيات.
وقد ثبت معنى هذا
عن عبد الله بن مسعود من قوله : أخبرنا أبو علي
الصفحه ٥٣٦ :
عزوجل من شيء القلم. فقال : أكتب : فقال : يا رب وما أكتب؟ قال :
أكتب القدر ، فجرى بما هو كائن من
الصفحه ٥٥٨ : لموت سعد بن معاذ» رضي الله عنه.
رواه البخاري في الصحيح عن أبي موسى (١).
وأخرجه مسلم من
وجه آخر عن أبي
الصفحه ٥٦٥ : (١) ، قد روينا في هذا أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما.
وذكرنا أن معناه فيما نرى أنه موضوع من العرش موضع
الصفحه ٥٦٩ : أحمد بن أبي الحوارى يقول سمعت سفيان بن عيينة يقول : كل ما وصف
الله تعالى من نفسه في كتابه فتفسيره
الصفحه ٥٨٥ : » أخرجاه في الصحيح من وجه آخر عن أبي الزناد (١).
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ وأبو بكر بن الحسن القاضي قالا
الصفحه ٦٣٦ : ، فيقول انظروا إلى عبدي كيف صبر لي نفسه ، والذي
له امرأة حسناء وفراش لين حسن فيقوم من الليل فيذر شهوته
الصفحه ٦٧٠ :
منكم بعمله ،
قالوا : ولا أنت يا رسول الله؟ قال : ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه برحمة وفضل
الصفحه ٦٨٠ :
قال إسحاق :
فحدثني أنس بن مالك قال أنزل علينا ثم كان من المنسوخ : «إنا لقد لقينا ربنا فرضي
عنا
الصفحه ٧٢٧ : أَنْ
يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ).
٣٧
يونس
٣٨٨
٦٥٧
قال تعالى
الصفحه ٧٣١ :
قال تعالى : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا
الصفحه ٧٤٣ : النشور».
١٩
٢
قال صلىاللهعليهوسلم : «ما من عبد يقول في صباح كل يوم ومساء كل
الصفحه ٧٥٩ : : «احتج آدم وموسى (عليهماالسلام). فقال موسى : يا آدم أنت أبونا خيبتنا وأخرجتنا من
الجنة. فقال له آدم : يا
الصفحه ٧٨٦ :
٤٧
ما جاء في إثبات
الوجه صفة لا من حيث الصورة لورود خبر الصادق به
٤٤٣
٤٨