الصفحه ٢٦٣ : بين
أيلة إلى دمشق ، وأن فيه من الأباريق لأكثر من عدد الكواكب.
أخبرنا يحيى بن
إبراهيم بن محمد بن يحيى
الصفحه ٣٢١ : رأوها كانوا أشد عليها حرصا ، وأشد لها طلبا. قال : فيقول : من أي
شيء يتعوذون؟ قال : فيقولون : يتعوذون من
الصفحه ٣٣٦ :
ليعتذر من نفسه.
وذلك المنافق ... وذكر الحديث. رواه مسلم في الصحيح ، عن ابن أبي عمر ، عن سفيان
الصفحه ٣٣٧ : الله صلىاللهعليهوسلم : ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله (عزوجل) ليس بينه وبينه
ترجمان. فينظر أيمن منه
الصفحه ٣٨٤ : الحسين البيهقي يقول : سمعت محمود بن غيلان ، يقول : سمعت يحيى بن يحيى
يقول : من قال : القرآن مخلوق فهو
الصفحه ٣٩٠ : فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) (١).
وقال (تعالى) : (وَالطُّورِ* وَكِتابٍ مَسْطُورٍ* فِي
رَقٍّ مَنْشُورٍ
الصفحه ٣٩٩ :
عبد الله ،
ووافانا صالح من بابه ، فإذا أبو عبد الله غضبان ، شديد الغضب ، يتبين الغضب في
وجهه
الصفحه ٤٠٦ :
وفي ذلك دلالة على
قصر قراءته على هذه اللغات السبع من لغات العرب شرعا. ومن بلغه معناه فأسلم كان
الصفحه ٤٤٦ :
الزهري ، عن عامر بن سعد ، عن أبيه ، قال : مرضت مرضا شديدا أشفيت منه ، فدخل عليّ
رسول الله
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوسلم قال : يا حذيفة ، من ختم له بشهادة أن لا إله إلا الله
صادقا ، دخل الجنة. يا حذيفة ، من ختم له بصوم
الصفحه ٤٥٧ : يهود حمارا. فقيل له : ما هي؟ فقال : أعوذ بوجه الله
العظيم الذي ليس كمثله شيء أعظم منه ، وبكلمات الله
الصفحه ٤٦٥ :
الهاشمي ـ من بني نوفل ـ عن أخيه عبد الله ابن الحارث ، عن أبيه رضي الله عنه قال
: قال النبي
الصفحه ٤٧٥ : أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ
مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ
الصفحه ٤٧٩ : الله ملأى
سحاء لا يغيضها شيء الليل والنهار. أخرجه مسلم من حديث ابن عيينة (١).
أخبرنا أبو الحسين
بن
الصفحه ٤٨١ : ، واليد لله تعالى صفة بلا جارحة. فكل موضوع ذكرت فيه من كتاب وسنة صحيحة
فالمراد بذكرها تعلقها بالكائن