الصفحه ٥٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله (عزوجل) صنع كل صانع وصنعته» (١).
ومنها
: (الفاطر): قال
الصفحه ٦٧ :
ومنها
: (السلام): قال الله (عزوجل)
: (هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ
الصفحه ٧٣ : (١) ، عن محمد ابن يوسف الفريابي ، وأخرجاه من أوجه أخر. ورواه
خالد الحذاء ، عن أبي عثمان ، وزاد فيه : إن
الصفحه ٨٣ : . ومعنى ذلك أنه وإن كان لا يوصف بالحضور الذي هو المجاورة أو المقاربة في
المكان ، فإن ما يجري ويكون من خلقه
الصفحه ٨٩ :
الرحمن ، خلقت
الرحم ، وشققت لها اسما من اسمي. فمن وصلها وصلته ، ومن قطعها قطعته (١).
قال الخطابي
الصفحه ٩٥ :
ومنها
: (الصبور): وذلك مما ورد في
خبر الأسامي.
قال الحليمي :
ومعناه الذي لا يعاجل بالعقوبة. وهذه
الصفحه ٩٦ : ». رواه مسلم في الصحيح ، عن
محمد بن رافع ، عن عبد الرزاق (١). وأخرجه أيضا من حديث أبي أيوب الأنصاري سماعا
الصفحه ٩٨ :
قال الحليمي : وهو
الذي يكثر منه الستر على المذنبين من عباده ، ويزيد عفوه على مؤاخذته.
أخبرنا أبو
الصفحه ١٠١ : كفوا أحد.
وروينا عن عكرمة
في تفسير الصمد قريبا من هذا.
وأخبرنا محمد بن
عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو
الصفحه ١١٣ :
الحاجة ، وقدر له
البقاء الذي لا يكون إلا مع إزالة العلة وإقامة الكفاية ، لم يخله من إيصال ما علق
الصفحه ١٢٨ :
قال أبو سليمان :
فهو يملك المنع والعطاء. وليس منعه بخلا منه ، لكن منعه حكمة وعطاؤه جود ورحمة
الصفحه ١٤٠ :
قال الحليمي :
ومعناه الضام لأشتات الدارسين من الأموات. وذلك يوم القيامة ، وذكره أبو سليمان
بمعناه
الصفحه ١٦٠ : أبا ذر بشر الناس أنه من قال : «لا إله إلا الله» ،
دخل الجنة».
أشار البخاري إلى
هذه الرواية من حديث
الصفحه ١٦١ : ، فو الله لئن استشهدت
لأشهدن لك ، ولئن استطعت لأنفعنك. ثم قال : والله ما من حديث سمعته من رسول الله
الصفحه ١٦٦ : ميمون ، قال : من قال : «لا إله إلا الله وحده لا
شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير» عشر