الصفحه ١٢٩ :
وقال الزجاج :
الرقيب الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء. ومنه قول الله (سبحانه وتعالى) : (ما يَلْفِظُ
الصفحه ١٣٩ :
قال : ردوا عبدي.
قال : ما كنت أرجو أن تعيدني إليها بعد إذ أخرجتني منها. قال الله تعالى لملائكته
الصفحه ١٧٣ : إله إلا الله. وفي قوله : (إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ
عَهْداً) (٦) ، قال : العهد : شهادة أن
الصفحه ١٨٢ :
باب
ما جاء في إثبات صفة العلم
قال الله (عزوجل)
: (وَلا يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ
الصفحه ٢٣٥ :
فأنزل الله (تعالى)
في أبي طالب على رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ
الصفحه ٣١٠ : المدخل وغيره من حديث ابن مسعود
مرسلا ومتصلا ، ثم ذهب الزهري في الوحي إلى أن منه ما كان سرا ، فلم يحدث به
الصفحه ٣٢٥ : صلىاللهعليهوسلم : يقول الله (عزوجل) : «من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها أو
أزيد. ومن جاء بالسيئة بجزاء سيئة مثلها أو
الصفحه ٣٥٣ :
ومنها
: الأمر يعني عيسى عليهالسلام. فذلك قوله : (إِذا قَضى أَمْراً) (١).
يعني عيسى. وكان
في
الصفحه ٣٥٤ :
يعني القضاء. وله
نظائر.
ومنها
: الأمر يعني الوحي. فذلك قوله : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّما
الصفحه ٤٣٢ : ، ثم اخترع من بعده على مثاله ، فخص بالإضافة. والله أعلم.
وعلى هذا حملوا ما
في الحديث الذي أخبرنا أبو
الصفحه ٤٧٦ :
أخذ ذرية بني آدم
من ظهورهم وأشهدهم على أنفسهم ، ثم أفاض بسهم في كفيه فقال : هؤلاء للجنة ، وهؤلا
الصفحه ٥٠٢ : صلىاللهعليهوسلم : «يلقي في النار وتقول هل من مزيد حتى يضع قدمه أو رجله
عليه فتقول قط قط». رواه البخاري في الصحيح
الصفحه ٥٣٧ :
على الماء ولم
يخلق شيئا قبل الماء. فلما أراد أن يخلق الخلق ، أخرج من الماء دخانا ، فارتفع فوق
الصفحه ٥٥٠ :
باب
ما جاء في معنى
قول الله عزوجل : (أَمْ خُلِقُوا مِنْ
غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخالِقُونَ
الصفحه ٥٨٠ :
باب
ما جاء في قول
الله عزوجل (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ) (١).
قال أبو عبد الله
الحافظ