الصفحه ٦٩٢ :
«دخلت امرأة النار
في هرة ربطتها فلا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت» (١) قال
الصفحه ٧١٥ :
٤١٩
قال تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ
عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ
الصفحه ٧٣٠ : وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ).
٧٥
الأنعام
٤٣٨
٧١١
قال تعالى : (إِنَّما
الصفحه ٧٣٨ :
٨٨٦
قال تعالى : (فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ
الْقَواعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ
الصفحه ٧٥٠ : علما ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني وهب لي من لدنك رحمة
إنك أنت الوهاب».
١٢٧
٦٩
قال
الصفحه ٢٤ : » نفي غيرها. وإنما وقع التخصيص بذكرها
، لأنها أشهر الأسماء وأبينها معاني. وفيها ورد الخبر أن من أحصاها
الصفحه ٢٨ : مفارقة التعطيل.
والثاني
: إثبات وحدانيته ،
لتقع به البراءة من الشرك.
والثالث
: إثبات أنه ليس
بجوهر
الصفحه ٤٣ :
الأصل بلا تفخيم.
فهذه مقالات أصحاب العربية والنحو في هذا الاسم.
وأحب هذه الأقاويل
إليّ قول من
الصفحه ٤٧ :
وعافني ، وارزقني».
أخرجه مسلم في الصحيح من وجهين آخرين ، عن موسى (١).
قال الحليمي في
معنى الحكيم
الصفحه ٧٧ :
العباد وما لا
يحيط به منها علومهم (١) ، كالأنفاس ، والأرزاق ، والطاعات ، والمعاصي ، والقرب
وعدد
الصفحه ٨٤ : :
(المدبر):
ومعناه : مصرف
الأمور على ما يوجب حسن عواقبها. واشتقاقه من الدبر. فكان المدبر هو الذي ينظر إلى
الصفحه ٨٨ :
الجن والإنس أن
يعبدوه. يعني لما أراد أن يأمر من شاء منهم بعبادته ، عرفهم وجوه العبادات ، وبين
لهم
الصفحه ٩٠ : ، لأن الرقة لا مدخل لها في شيء من صفات الله سبحانه. ومعنى الرقيق
هاهنا : اللطيف. يقال : أحدهما ألطف من
الصفحه ٩٤ :
وقد رويناه من
حديث عمرو بن شعيب ، عن أبيه عن جده ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، وهو دعاء حسن. وفي
الصفحه ١١٧ :
قال الله (عزوجل)
: (لَهُ مُعَقِّباتٌ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ