الصفحه ٦١٧ : عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم من وجوه صحيحة ، وورد في التنزيل ما يصدقه وهو قوله تعالى (وَجا
الصفحه ٧٠٥ :
السجدة
١٣٧
٢٠٢
قال تعالى : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٧٠٧ : ).
٣٥
الصافات
١٦٩
٢٤٢
قال تعالى : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ
خَيْرٌ
الصفحه ٧١١ : ءُ الذُّكُورَ أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْراناً
وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ
الصفحه ٧٢٦ :
٦٢٩
قال تعالى : (وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ
جُزْءاً).
١٥
الزخرف
٣٥٩
الصفحه ٧٤٧ : حسنا. فقال صلىاللهعليهوسلم : «إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر من بطر الحق وغمط
الناس».
٧٦
الصفحه ٧٥١ :
رقم مسلسل
الحديث
رقم الصفحة
مني. اللهم اغفر
لي خطاياي
الصفحه ٧٦٥ : : «الميزان بيد الرحمن ، يرفع أقواما ويضع آخرين ، وقلب
ابن آدم بين إصبعين من أصابع الرحمن ، إن شاء أقامه ، وإن
الصفحه ٢٦ : أسمائك الحسنى
كلها ، ما علمنا منها وما لم نعلم ، وأسألك باسمك العظيم الأعظم ، الكبير الأكبر ،
الذي من
الصفحه ٣٧ :
بالانضمام إلى
جوهر مثله. فيتركب منها جسم. وقد يتكثر بالعرض الذي يحله. والعرض لا قوام له إلا
بغير
الصفحه ٤٩ : المنان ، بديع السموات والأرض ، ذو الجلال والإكرام ، أسألك الجنة ، وأعوذ
بك من النار». فقال النبي
الصفحه ٦٤ :
«العزيز» فإنما
يراد به الاعتراف له بالقدم الذي لا يتهيأ معه تغيره عما لم يزل عليه من القدرة
والقوة
الصفحه ٦٦ :
واحتجابه عن أبصار
الناظرين. وقد يكون معناه : العالم بما ظهر من الأمور والمطلع على ما بطن من
الغيوب
الصفحه ٧٩ :
كذا في كتابي
بصيرا. وقال غيره : قريبا. أخرجاه في الصحيحين من حديث خالد الحذاء (١).
وقال الحليمي
الصفحه ٨٠ :
«اللهم إني أعوذ
بك من الأربع : من علم لا ينفع ، ومن قلب لا يخشع ، ومن نفس لا تشبع ، ومن دعاء لا