الصفحه ٢٣٠ :
وقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ
الصفحه ٢٣١ :
وقوله تعالى : (إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ
بِها مَنْ تَشاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشا
الصفحه ٤٥١ : .
أخبرنا أو عبد
الله الحافظ ، أنا أبو القاسم ، عبد الله بن موسى بن رامك الشيباني النيسابوري ـ من
أصل كتابه
الصفحه ٤٧٧ : :
سمعت الأشعري يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن الله (عزوجل) خلق آدم من قبضة قبضها من جميع
الصفحه ٦١٦ : بالحركة من يجوز أن يوصف بالسكون ، كلاهما من أعراض الحدث ، وأوصاف المخلوقين
، والله تبارك وتعالى متعال
الصفحه ١٠٣ :
مهديين غير ضالين
ولا مضلين ، حربا لأعدائك ، سلما لأوليائك ، نحب بحبك الناس ، ونعادي بعداوتك من
الصفحه ١١٢ :
قال أبو سليمان
فيما أخبرت عنه : الرزاق هو المتكفل بالرزق والقائم على كل نفس بما يقيمها من
قوتها
الصفحه ٢٧٦ :
مِنْ
عِلْمٍ) (١). يعني الأوثان ، لأنهم لا يعلمون. وقوله : (إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ
الصفحه ٣٨٨ : ، ولكنه كلامه وقوله : (وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ) (١) أي لم يقله أحد إلا
الصفحه ٤٣٥ : تمارون» من المرية وهي الشك في الشيء والاختلاف فيه. وأصله «تتمارون»
فأسقط إحدى التاءين.
وأما قوله
الصفحه ٥٠٣ :
عن الأعرج ، عن
أبي هريرة ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم فذكر الحديث بنحو من حديث همام بن منبه إلا
الصفحه ٥١٧ : مشقوقا من قدامها ، فدخلت النفخة صدرها ، فحملت ، فأتتها أختها امرأة زكريا
ليلة لتزورها ، فلما فتحت لها
الصفحه ٧٥٨ : فيه من الأباريق لأكثر من عدد الكواكب».
٢٦٣
١٣٨
قال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٦٤ : : «من استعاذ بالله فأعيذوه. ومن سألكم بوجه الله فأعطوه».
٤٥٠
٢٠٤
قال
الصفحه ١٠ : عنه الغافر :
كان على سيرة العلماء ، قانعا من الدنيا باليسير ، متجملا في زهده وورعه.
وقال الإمام