الصفحه ٦٤١ : ، والأول أصح ، وقد يكون العجب بمعنى الرضا
في مثل ما مضى من قصة الإيثار وحديث الاستغفار ، وقد يكون العجب
الصفحه ٥٩٨ :
«ثلاث من تكلم
بواحدة منهن فقد أعظم على الله الفدية ، قلت : وما هن؟ قالت : من زعم أن محمدا
الصفحه ٦٨٩ : أولى بأن لا يشك فيه ولا يرتاب ، وفيه الإعلام أن المسألة
من قبل إبراهيم لم تعرض من جهة الشك لكن من قبل
الصفحه ٣٦ :
جماع أبواب ذكر الأسماء التي تتبع إثبات
وحدانيته (عز اسمه)
أولها
: الواحد : قال الله (جل
ثناؤه
الصفحه ٦١ : يشتمني. فأما تكذيبه إياي ، فقوله : لن
يعيدني كما بدأني. وليس أول خلقه بأهون علي من إعادته. وأما شتمه إياي
الصفحه ٥٢٠ : . فلما التبست بالأجسام تعارفت بالذكر الأول ، فصار كل منهما إنما يعرف وينكر
على ما سبق له من العهد المتقدم
الصفحه ٥٩١ : الأول قبل كل شيء والآخر بعد كل شيء ، والظاهر فوق كل
شيء ، والباطن أقرب من كل شيء ، وإنما يعني بالقرب
الصفحه ٦٥٨ : وبلغني عن
الحسن بن الفضل البجلي أنه قال أظهر الله للمنافقين في الدنيا من أحكامه التي
عندهم خلافها في
الصفحه ٧٤٥ : ، وسبحان الله وبحمده ، أستغفر الله ، لا حول ولا قوة إلّا بالله ،
الأول والآخر ، والظاهر والباطن ، بيده
الصفحه ٤١ : أحد سواه بوجه
من الوجوه.
قال : ومن قال :
الإله هو المستحق للعبادة ، فقد رجع قوله إلى أن الإله اذا
الصفحه ١٢٢ :
لا يليق بأحد من
المخلوقين. وإنما سمة العبيد والخشوع (١) والتذلل. وقد روى : الكبرياء رداء الله
الصفحه ٤٦٠ : يدل عليه ظاهر الكتاب والسنة من
إثبات العين له صفة لا من حيث الحدقة أولى. وبالله التوفيق.
وأخبرنا أبو
الصفحه ٥٦١ :
وروى هشام بن عروة
عن أبيه قال : حملة العرش منهم من صورته صورة الإنسان ، ومنهم من صورته صورة النسر
الصفحه ٥٧٠ : مَنْ
فِي السَّماءِ) (١) أي من فوقها على معنى نفي الحد عنه ، وأنه ليس مما يحويه
طبق أو يحيط به قطر
الصفحه ٦٠١ :
مِنْكُمْ) (١) وقال (وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) (٢) وإنما المراد بالعلم