الصفحه ١٣٢ :
شريعة ولا سنّة. والثالث : أنها البخل ، وهذه الأقوال الثلاثة منقولة عن ابن عباس. والرابع : أنها
الصفحه ١٤٠ : ، فردّ وليّه وصيّته ، أو ردّها من أئمّة المسلمين إلى كتاب الله وسنّة
نبيّه ؛ فلا إثم عليه ، وهذا قول
الصفحه ١٤٤ : ، ليسعدكم ،
ولتكملوا العدّة ، فحذفت اللام الأولى لوضوح معناها ، ذكره ابن الأنباريّ.
فصل
: ومن السّنّة
الصفحه ١٦٣ : ، يريدون : عمل سنة. قال
الفرّاء : المعنى : وقت الحجّ هذه الأشهر. وقال الزجّاج : معناه : أشهر الحجّ أشهر
الصفحه ١٦٥ : المحرّم عامين ، ثم حجّوا في صفر عامين ،
وكانوا يحجّون في كلّ سنة في كلّ شهر عامين حتى وافقت حجّة أبي بكر
الصفحه ٢٠٦ : : السّنة ، وفي قوله : (كامِلَيْنِ) قولان : أحدهما
: أنه دخل للتوكيد
؛ كقوله تعالى : (تِلْكَ عَشَرَةٌ
الصفحه ٢٢٠ :
السنين على أن يظعنوا جميعا ، فظعنوا فماتوا ، وصاروا عظاما تبرق ، فكنسهم أهل
البيوت والطرق عن بيوتهم
الصفحه ٢٢٨ : ).
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي
السَّماواتِ
الصفحه ٢٣٩ : سنان أنه كان يشتري أهل بيت
الرجل وعياله ، ثم يعتقهم جميعا ، ولا يتعرّف إليهم ، ولا يخبرهم من هو
الصفحه ٢٧٥ : ب «عمران أبي موسى» ، وليست هذه مريم أخت موسى. وبين
عيسى وموسى ألف وثمانمائة سنة. والمحرّر : العتيق. قال ابن
الصفحه ٢٩٠ : : هذا الخطاب يعم أهل الكتاب من اليهود والنصارى ومن جرى مجراهم.
(٢) في «اللسان» سنان
الرمح : حديدته
الصفحه ٢٩٧ : ذكّره جمعه : ألسنة ، ومن أنّثه ، جمعه
: ألسنا. وقال الفرّاء : اللسان بعينه لم نسمعه من العرب إلا مذكّرا
الصفحه ٣١٠ : الأرض عوج ، وفي الدّين عوج ، لأن هذين يتّسعان ، ولا
يدركان. وفي العصا عوج ، وفي السّنّ عوج ، لأنهما يحاط
الصفحه ٣١٣ : : أخبر الله بوقت ذلك
العذاب ، فقال : يوم تبيضّ وجوه. قال ابن عباس : تبيضّ وجوه أهل السّنّة ، وتسودّ
وجوه
الصفحه ٣٢٧ : : (قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ) السّنن : جمع سنّة ، وهي الطّريقة. وفي معنى الكلام قولان
: أحدهما