الصفحه ١٣٧ : على القاتل للوليّ ، لا على الوليّ.
قوله تعالى : (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ) ، أي : من
الصفحه ٢٠١ : ء في
هذه الآية : هل تدخل في الآيات المنسوخات أم لا؟ على قولين : أحدهما : أنها تدخل في ذلك. واختلف هؤلا
الصفحه ٧٤ : الخروج فلا يطيق ، فيأخذها يوم الأحد ، قاله السّدّيّ.
الإشارة إلى قصة مسخهم
روى عثمان بن عطاء
عن أبيه
الصفحه ٥١٧ : .
(٣) قال الإمام
الموفق رحمهالله
في «المغني» ١٣ / ٢٥٧ ـ ٢٦٥ : مسألة ، قال أبو القاسم ، رحمهالله
«وإذا سمّى
الصفحه ٥١٣ :
وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) فقال عمر : إني لأعلم اليوم الذي نزلت فيه على رسول الله ،
والساعة التي نزلت
الصفحه ١٩٩ : قولين (١) : أحدهما
: أنها الحيض ، روي
عن عمر ، وعليّ ، وابن مسعود ، وأبي موسى ، وعبادة بن الصّامت ، وأبي
الصفحه ٤٤٩ :
تعالى : (إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا) قال سعيد بن جبير : إلا أن يتصدّق أولياء المقتول بالدّية
على
الصفحه ٩١ : غير مدّ على وزن جبرعل ، رواها
أبو بكر عن عاصم. والخامسة : «جبرئلّ» بفتح الجيم وكسر الهمزة وتشديد اللام
الصفحه ٥٤٤ : الإمام الموفق : والعبد إذا سرق من
مال سيده فلا قطع عليه في قولهم جميعا ، ووافقهم أبو ثور ، وحكي عن داود
الصفحه ٤١٧ : جعفر الرازي عن أبيه عن الربيع قال : أخبرني
مخبر عن ابن عمر .... فذكره ، وإسناده ضعيف ، وله علتان
الصفحه ١٥٧ : ) ، قال ابن عباس : من قاتلكم في الحرم فقاتلوه. وإنما سمّى
المقابلة على الاعتداء اعتداء ، لأنّ صورة الفعلين
الصفحه ٢٧٩ : (١)
فهذا على بشر يبشر
: إذا فرح. وأصل هذا كله أن بشرة الإنسان تنبسط عند السرور ، ومنه قولهم : يلقاني
ببشر
الصفحه ٣٧٣ : مال اليتيم.
وفي الأكل
بالمعروف أربعة أقوال : أحدها
: أنه الأخذ على
وجه القرض ، وهذا مروي عن عمر
الصفحه ٥٤ : ، روي عن أبي صالح ،
وذكره ابن قتيبة وقال : إنه لم يصرف ، لأنه لا سميّ له ، فاستثقل. قال شيخنا أبو
منصور
الصفحه ٢٧٤ : (١) ، قاله أبو سليمان الدّمشقيّ.
(إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى