الصفحه ٣٦١ :
الصّلاة ، يصلي
قائما ، فإن لم يستطع ، فعلى جنب ، هذا قول عليّ ، وابن مسعود ، وابن عباس ،
وقتادة
الصفحه ٥٢٧ : نقيبا ، من كلّ سبط نقيبا يكون كفيلا على قومه بالوفاء بما أمروا
به ، فاختاروا النّقباء. وفيما بعثوا له
الصفحه ٣٦ : : (فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ) (٢) ، أي : عزم عليه. وأنشدوا (٣) :
حارث قد فرّجت
عنّي همّي
الصفحه ٤٨ : إلى كل شيء بحسبه ،
فنقض البناء : تفريق جمعه بعد إحكامه. ونقض العهد : الإعراض عن المقام على أحكامه.
وفي
الصفحه ٦٠ :
المنزّل ، قاله ابن مسعود وابن عباس. والثاني : أنها تعود على ما معهم ، لأنهم إذا كتموا وصف النبيّ
الصفحه ٨٦ : الدال. قال أبو عليّ : التخفيف والتثقيل
فيه حسنان ، نحو : العنق والعنق ، والطّنب والطنب.
وفي تأييده به
الصفحه ١١٦ : ، يريدون : فارق ما اجتمعوا عليه من اتّباع إمامهم ، فكأنّه صار في شقّ
غير شقّهم.
قوله تعالى
الصفحه ٤٩٠ :
: هم في توابيت من حديد مبهمة عليهم. قال ابن الأنباريّ : المبهمة : التي لا أقفال
عليها ، يقال : أمر مبهم
الصفحه ٤٩ : :
جمع خلق الأرض وما فيها في أربعة أيام متوالية ، ثم خلق السماء في يومين.
والعليم : جاء على
بناء : فعيل
الصفحه ٢٥٦ : عباس ، ومجاهد ، والضحّاك ، والسّدّيّ. والثاني : الثّقل ، أي : لا تثقل علينا من الفروض ما ثقّلته على بني
الصفحه ٢٧٠ : الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ
وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى
كُلِّ
الصفحه ٣٨١ : وأنثاهم فيه سواء.
قوله تعالى : (غَيْرَ مُضَارٍّ) قال الزجّاج : «غير» منصوب على الحال ، والمعنى : يوصي
الصفحه ٤٧٠ : : حثّ عليها. وأما المعروف ، ففيه قولان :
أحدهما
: أنه الفرض ، روي
عن ابن عباس ، ومقاتل. والثاني
: أنه
الصفحه ٤٨٠ : على قوله تعالى : (وَما يُتْلى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ
فِي يَتامَى النِّساءِ) المعنى : وفي الولدان
الصفحه ٥٦٧ : المفسّرون أنّ هذه الآية نزلت على أسباب : روى الحسن
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال :
(٤٤٩) «لمّا بعثني