الصفحه ٥٣٨ : : أحدها : تابعته على قتل أخيه ، قاله ابن عباس. والثاني : شجّعته ، قاله مجاهد. والثالث : زيّنت له ، قاله
الصفحه ٥٧١ : .
قال ابن الأنباريّ : هذه الآية نزلت في قوم كانوا على الكفر قبل أن يبعث رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥ : فعلهم ، ويجهّلهم في
الإقامة على كفرهم. والسادس
: أن استهزاءه :
استدراجه إيّاهم. والسابع
: أنه إيقاع
الصفحه ١٣٥ : مَنْ
آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى الْمالَ عَلى
الصفحه ٢١٠ : التّخصيص ، لأن ظاهرها يقتضي وجوب
العدّة على المتوفّى عنها زوجها أربعة أشهر وعشرا ، سواء كانت حاملا ، أو غير
الصفحه ٢٢٣ : الدّهن ، فهو الملك ، فادهن به رأسه
، وملكه على بني إسرائيل ؛ فقاس القوم أنفسهم بالعصا ، فلم يكونوا على
الصفحه ٢٤٧ : يَأْكُلُونَ الرِّبا) ، الرّبا : أصله في اللغة : الزّيادة ، ومنه الرّبوة
والرّابية ، وأربى فلان على فلان : زاد
الصفحه ٤٠٧ : : أنه يشهد عليهم. والثاني : يشهد لهم فتكون «على» بمعنى : اللام. والقول الثاني : أنهم
الكفار يشهد عليهم
الصفحه ٥٢٩ :
أمرهم ، أظهره ، وأخذهم به ، وإلّا سكت. والثاني : أن عقد الذّمّة إنما كان على أن يقرّوا على دينهم ، فلما
الصفحه ٦٥ : ، فكان ذلك في قلبه
، قاله ابن عباس. والثاني
: أن بني إسرائيل
لما مروا على قوم يعكفون على أصنام لهم
الصفحه ٧٠ : ، وعطيّة ، وابن زيد ، ومقاتل ،
واختلفوا في صفته على ثلاثة أقوال : أحدها : أنه كان حجرا مربعا ، قاله ابن
الصفحه ٨٨ : بعد الذي أنزل عليهم ، قاله الزّجّاج. قوله تعالى : (وَهُوَ الْحَقُ) يعود على ما وراءه. قوله تعالى
الصفحه ١١٥ : » (٣).
وكتب أهل المدينة
: «فتوكّل على العزيز» ، وأهل العراق : «وتوكّل» (٤).
وكتب أهل المدينة
: «وأن يظهر في
الصفحه ٢٢٦ :
على ثلاثة أقوال : أحدها
: أنهم الذين شربوا أكثر من غرفة ، فإنهم انصرفوا ولم يشهدوا
، وكانوا أهل شكّ
الصفحه ٣٥٠ : العرب : قد أعطيت الأموال ،
يريدون : أعطيت القوم الأموال ، فيحذفون القوم ، ويقتصرون على ذكر المفعول