الصفحه ٣٦٠ :
عباس. والرابع : أحبّوا أن يحمدوا على قولهم : نحن على دين إبراهيم ،
وليسوا عليه ، قاله سعيد بن جبير
الصفحه ٤٠٥ : ءَ قَرِيناً
(٣٨))
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ
رِئاءَ النَّاسِ) اختلفوا فيمن نزلت على
الصفحه ٤٥٧ :
الزجّاج : «ظالمي أنفسهم» نصب على الحال ، والمعنى : تتوفّاهم في حال ظلمهم أنفسهم
، والأصل. ظالمين ، لأن
الصفحه ٤٦٧ : ء.
و «الاستخفاء» :
الاستتار ، والمعنى : يستترون من النّاس لئلّا يطّلعوا على خيانتهم وكذبهم ، ولا
يستترون من الله
الصفحه ٥٣٣ : الزجّاج : الجبّار من الآدميّين : الذي يجبر الناس على
ما يريد ، يقال : جبّار : بين الجبريّة ، والجبريّة
الصفحه ٥٥٥ : : الطّريق الواضح. فإن قيل : كيف
نسق «المنهاج» على «الشّرعة» وكلاهما بمعنى واحد؟ فعنه جوابان : أحدهما : أن
الصفحه ١٣٢ : الزّنا ، قاله السّدّيّ. والخامس : المعاصي ، قاله مقاتل.
قوله تعالى : (وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما
الصفحه ٣٤١ : فارس : العزم : عقد القلب على الشيء ويريد أن
يفعله. وقد قرأ أبو رزين ، وأبو مجلز ، وأبو العالية ، وعكرمة
الصفحه ٣٦٨ : الزّيوف. والثاني : أنه الرّبح على اليتيم ، واليتيم غرّ لا علم له ، قاله
عطاء. والقول الثاني : أنه ليس
الصفحه ٣٧ :
وحول الشّيء : ما
دار من جوانبه. والهاء : عائدة على المستوقد. فإن قيل : كيف وحّد ، فقال : (كَمَثَلِ
الصفحه ٨٩ : عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (٩٥)
وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا
الصفحه ١٢٢ : ). في هاء «يعرفونه» قولان : أحدهما : أنّها تعود على النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، قاله ابن عباس. والثاني
الصفحه ٢٣٤ : بعض يوم. فهذا يدل على أنه
عزير.
وقال وهب بن منبه
: أقام أرميا بأرض مصر فأوحى الله إليه أن الحق بأرض
الصفحه ٢٨٠ : : كأنه قال : من أيّ وجه يكون لي الولد؟
أيكون بإزالة العقر عن زوجتي ، وردّ شبابي؟ أم يأتي ونحن على حالنا
الصفحه ٣٤٨ : قولان :
أحدهما
: لا خوف عليهم
فيمن خلّفوه من ذرّيتهم ، ولا يحزنون على ما خلّفوا من أموالهم.
والثاني