الصفحه ١٥٦ : معنى : (فَإِنَّ اللهَ
غَفُورٌ رَحِيمٌ) غفور لشركهم وجرمهم ، وعلى القول الأخير ؛ يكون في معنى
قوله
الصفحه ٢١٨ :
والثاني
: في ترك منعهنّ من
الخروج ، لأنه لم يكن مقامها الحول واجبا عليها ، بل كانت مخيّرة في ذلك
الصفحه ٥٢٨ : محمّد صلىاللهعليهوسلم ، قاله مقاتل. والثالث : تفسيره على غير ما أنزل ، قاله الزجّاج.
قوله تعالى
الصفحه ١٤١ : :
نقدّم عشرا ونؤخّر عشرا. وقال السّدّيّ عن أشياخه : اشتدّ على النّصارى صوم رمضان
، فجعل يتقلّب عليهم في
الصفحه ٢٥٣ :
: أن معناه :
النّهي للكاتب أن يضار من يكتب له بأن يكتب غير ما يملّ عليه ، وللشاهد أن يشهد
بما لم يستشهد
الصفحه ٢٥٩ : التأويلات ، ولا يخفى على مميّز ، والمتشابه : الذي تعتوره تأويلات. والسابع : أنه القصص والأمثال ، ذكره القاضي
الصفحه ٢٦٣ :
أنهم المؤمنون ،
روي عن ابن مسعود ، والحسن. والثاني
: الكفار ، فيكون
معطوفا على الذي قبله ، وهو
الصفحه ٥٧٣ : عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ (٧٨))
قوله تعالى
الصفحه ٢٨ : (٣))
قوله تعالى : (الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ) ، الإيمان في اللغة : التّصديق ، والشرع أقرّه على ذلك
الصفحه ١٠٤ : المجتهد إذا صلّى إلى غير القبلة ، وفي صلاة المتطوّع على
الرّاحلة ، والخائف. وقد ذهب قوم إلى نسخها ، فقالوا
الصفحه ٥٢٦ :
(٤٠٨) والثاني : أن اليهود عزموا على الفتك برسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فكفاه الله شرّهم ، قال
الصفحه ٤٢ : الجهاد ، وقتال من يبطنون
مودّته ، ذكره شيخنا.
واختلفوا : ما
الذي يشبه البرق من أحوالهم على ثلاثة أقوال
الصفحه ٩٢ : عاهَدُوا عَهْداً) ، الواو واو العطف ، أدخلت عليها ألف الاستفهام. قال ابن
عباس ومجاهد : والمشار إليهم
الصفحه ١٢٤ : ابن عباس : استعينوا
على طلب الآخرة بالصّبر على أداء الفرائض ، وبالصّلاة ، وقد سبق الكلام في الصّبر
الصفحه ٣٤٧ : أَمْواتاً).
فهذا اختلاف الناس
فيمن نزلت ، واختلفوا في سبب نزولها على ثلاثة أقوال : أحدها : أنّ الشهداء بعد