الصفحه ٣٥٥ : قَبْلِكَ) معناه : لست بأوّل رسول كذّب.
قال أبو عليّ :
وقرأ ابن عامر وحده «بالبيّنات وبالزّبر» بزيادة با
الصفحه ٤١٦ :
أموت وأخرى
أبتغي العيش أكدح (١)
والمعنى : فمنهما
تارة أموت فيها. قال أبو عليّ الفارسيّ
الصفحه ٤٣٤ : : الشجاع الذي لا يرهب ، والمقنع
: على رأسه البيضة والمغفر.
(٤) ذكره الواحدي في «أسباب
النزول» ٣٤٠ برواية
الصفحه ٤٤٠ : ) أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم لما ندب النّاس لموعد أبي سفيان ببدر الصّغرى بعد أحد ،
كره بعضهم ذلك
الصفحه ٤٧٥ : لا يشكرون ، ذكره الماورديّ.
فإن قيل : فلم
اقتصر على بعضهم؟ فقال : (نَصِيباً مَفْرُوضاً) (٢) وقال
الصفحه ٥٨٤ : عزوجل. والثاني
: أنها تقوى الخمر
والميسر بعد التّحريم. والثالث
: أنها الدّوام على
التّقوى. والرابع
: أنّ
الصفحه ٤٨١ : ، ووافقه الذهبي ، وإسناده حسن لأجل عبد
الرحمن بن أبي الزناد. وخبر سودة دون ذكر نزول الآية ، أخرجه مسلم ١٤٦٣
الصفحه ٣٧٤ : كجّة ، وهو عند أبي داود ٢٨٩١ و ٢٨٩٢ والترمذي ٢٠٩٢ وابن
ماجة ٢٧٢٠ وأحمد ٣ / ٣٥٢ والحاكم ٤ / ٣٣٤ والواحدي
الصفحه ٩٤ :
معطوفة على «ما»
الأولى ، فتقديره : واتّبعوا ما تتلو الشياطين وما أنزل على الملكين. والثاني : أنها
الصفحه ١٨٠ :
رسول الله بما ذا
نتصدّق ، وعلى من ننفق؟ فنزلت هذه الآية. رواه أبو صالح عن ابن عباس.
(٩٧) والثاني
الصفحه ١٩٥ :
عبد الله أنّه قال
: اللّغو عندي أن يحلف على اليمين ، يرى أنه كذلك ، ولا كفارة. والرجل يحلف ولا
الصفحه ٤٩٤ :
حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ
فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ
الصفحه ٣٧٦ : خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً) اختلفوا في المخاطب بهذه الآية على ثلاثة أقوال :
أحدها
: أنه خطاب
للحاضرين
الصفحه ٢٢٠ :
السنين على أن يظعنوا جميعا ، فظعنوا فماتوا ، وصاروا عظاما تبرق ، فكنسهم أهل
البيوت والطرق عن بيوتهم
الصفحه ٥٨٩ : ء وغيرهم ، وأطلع على أشياء من
أحوال اليهود والمنافقين ، فقال : ذلك لتعلموا ، أي : ذلك الغيب الذي أنبأتكم به