الصفحه ٢٦٢ : ء وهو اجتهادهم في
كفرهم ، وتظاهرهم على النّبيّ صلىاللهعليهوسلم كتظاهر آل فرعون على موسى عليهالسلام
الصفحه ٢٨٨ :
: «فيوفيهم» بالياء معطوفا على قوله تعالى (إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى).
(ذلِكَ نَتْلُوهُ
عَلَيْكَ مِنَ
الصفحه ٢٩٠ : (٢)
نطقت ابن عمرو
فسهّلتها
ولم ينطق النّاس
أمثالها
فأوقعت القافية
على القصيدة كلّها
الصفحه ٣٣٣ : : نزلت في قول ابن أبيّ للمسلمين لمّا رجعوا
من أحد : لو كان نبيّا ما أصابه الذي أصابه (١).
وفي الذين
الصفحه ٣٤٢ : ، ومعناها : يخون ، وفي هذه
الخيانة قولان : أحدهما
: خيانة المال على
قول الأكثرين. والثاني
: خيانة الوحي على
الصفحه ٤٢٨ : الماورديّ (٣).
____________________________________
(٣٠٩) صحيح. أخرجه
البخاري ٢٧٠٨ عن أبي اليمان عن شعيب
الصفحه ٥٣١ :
عليه ، والطّرف
الفاتر : الذي ليس بحديد. والفتور : الضّعف. وفي مدّة الفترة بين عيسى ومحمّد
الصفحه ١٨٦ :
ومتى قلنا : إنها
محمولة على الزّكاة المفروضة كما قال مجاهد ، أو على الصّدقة المندوب إليها ، فهي
الصفحه ٢٤١ : يدلّ عليه. والثاني : أنه الحرام ، قاله ابن زيد.
قوله تعالى : (وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ
الصفحه ٢٧٣ : يوم تجد. وفي كيفية وجود العمل وجهان : أحدهما : وجوده مكتوبا في الكتاب. والثاني : وجود الجزاء عليه
الصفحه ٢٨٧ : قتل عيسى ، فدخل خوخة (١) ، فدخل رجل منهم ، فألقي عليه شبه عيسى ، ورفع عيسى إلى
السماء ، فلما خرج إليهم
الصفحه ٣٣٤ : الله صلىاللهعليهوسلم في موطن ما نصر في أحد ، فأنكر ذلك عليه ، فقال : بيني
وبينكم كتاب الله ، إنّ
الصفحه ٤٣٧ : يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ
وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً (٨١))
قوله تعالى
الصفحه ٤٥٨ : وَرَسُولِهِ) اتّفقوا على أنه نزل في رجل خرج مهاجرا ، فمات في الطريق ،
واختلفوا فيه على ستة أقوال :
(٣٤٦
الصفحه ٦٠٤ : ) قالوا : لا حاجة لنا فيها. وروى ابن أبي نجيح عن مجاهد ،
قال : أنزلت مائدة عليها ألوان من الطعام ، فعرضها