الصفحه ١٤٩ :
عباس ، والحسن ،
ومجاهد في آخرين. قال بعض أهل العلم : لمّا كانت المباشرة قد تقع على ما دون
الجماع
الصفحه ١٨٥ : . وعلى هذا القول تكون هذه الآية منسوخة. والقول الثاني : أن لها تأثيرا في
التحريم ، وهو أن الله تعالى أخبر
الصفحه ٢٠٢ : كان طلّق ، ومن لم يكن يطلّق. رواه هشام بن عروة عن أبيه.
فأمّا التفسير ،
ففي قوله تعالى : (الطَّلاقُ
الصفحه ٢١١ : مِنْكُمْ مِنَ
الْغائِطِ*) (١). وذكر الزجّاج عن أبي عبيدة أن السّرّ : الإفضاء بالنّكاح
المحرم ، وأنشد
الصفحه ٢٢٧ : هاهنا ، وفي «الحج» «إن الله يدفع» ، وقرأ نافع ،
ويعقوب ، وأبان (ولو لا دفاع الله).
قال أبو عليّ
الصفحه ٢٦٦ : تعالى : (الصَّابِرِينَ) أي : على طاعة الله عزوجل ، وعن محارمه (وَالصَّادِقِينَ) في عقائدهم وأقوالهم
الصفحه ٣٢٠ :
طائِفَتانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا وَاللهُ وَلِيُّهُما وَعَلَى اللهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (١٢٢
الصفحه ٤٠٢ : في المراد بالهجر في
المضجع على أربعة أقوال : أحدها
: أنه ترك الجماع ،
رواه سعيد بن جبير ، وابن أبي
الصفحه ٥٧٢ :
صورة الرّجال ،
فأتوا مسجد بني إسرائيل وهم يتحدّثون بأمر عيسى ، ويقولون : مولود من غير أب. فقال
الصفحه ٣٤ : ، أي
: بعد عن الخير ، فعلى هذا تكون النون أصليّة. قال أميّة بن أبي الصّلت في صفة
سليمان عليهالسلام
الصفحه ١٧٥ : قيل : فكأنّ الأمور
كانت إلى غيره؟ فعنه أربعة أجوبة : أحدها : أنّ المراد به إعلام الخلق أنه المجازي
على
الصفحه ٢٥٠ : بِالْعَدْلِ وَلا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ
كَما عَلَّمَهُ اللهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ
الصفحه ٢٨٥ :
والأبرص : الذي به
وضح. وكان الغالب على زمان عيسى عليهالسلام ، علم الطّب ، فأراهم المعجزة من جنس
الصفحه ٣٣١ : قال : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
أُمَّهاتُكُمْ) (٢) دلّ على أنه مرفوض ، فأكّد بقوله : (كِتابَ اللهِ
الصفحه ٣٣٢ :
قوله تعالى : (قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ) قرأ ابن كثير ، ونافع ، وأبو عمرو ، وأبان ، والمفضّل