الصفحه ١١ :
(بسم الله الرحمن الرحيم)
ربّ يسّر وأعن
خطبة الكتاب
الحمد لله الذي
شرّفنا على الأمم
الصفحه ٤٨٨ : الحضرميّ عن
عليّ بن أبي طالب أن رجلا جاءه ، فقال : أرأيت قول الله عزوجل : (وَلَنْ يَجْعَلَ
اللهُ
الصفحه ٥٣٩ :
له الأرض حتى
واراه بعد أن حمله سنين. وقال مجاهد : حمله على عاتقه مائة سنة. وقال عطيّة : حمله
حتى
الصفحه ٥٦٩ : : يدلّ على هذا المحذوف قوله تعالى : (وَاللهُ يَعْصِمُكَ). وقال ابن عباس : إن كتمت آية فما بلّغت رسالتي
الصفحه ١١٨ :
(سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا عَلَيْها
قُلْ
الصفحه ٣٧٨ : . والثاني : أن في الوصيّة حقا للموصي ، فدلّ على تأكيد الحال بإضافته
إلى حقّه. وقرأ الحسن. وابن أبي عبلة
الصفحه ٩ : قتيبة وأبي عبيدة والخليل بن أحمد الفراهيدي ؛ وعلى النحاة مثل :
الفرّاء والزجّاج والأخفش والكسائي ومحمد
الصفحه ٢١٩ :
(وَلِلْمُطَلَّقاتِ
مَتاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (٢٤١))
قوله تعالى
الصفحه ٥٩٢ : يحلبون لها لبنا ، ولا يجزّون منها وبرا ، ولا يحملون عليها شيئا ، رواه ابن
أبي طلحة عن ابن عباس. والثاني
الصفحه ١٠٢ : لَيْسَتِ النَّصارى
عَلى شَيْءٍ وَقالَتِ النَّصارى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ
الصفحه ١١٩ : ءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ
الصفحه ٢٩٤ : توجيه هذه الآية على أربعة أقوال : أحدها : أن معناه : ولا تصدّقوا إلا من تبع دينكم ، ولا تصدّقوا أن
يؤتى
الصفحه ٤٦٩ :
الضّحّاك عن ابن
عباس : هو عائشة لمّا قذفها ابن أبيّ ، وقال قتادة بن النّعمان : هو لبيد بن سهل
الصفحه ٥٣٥ : عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلا تَأْسَ
عَلَى الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ (٢٦))
قوله
الصفحه ٥٥٣ : الهوى من غير جحود ، فهو ظالم وفاسق. وقد روى عليّ بن أبي
طلحة عن ابن عباس أنه قال : من جحد ما أنزل الله