الصفحه ٥٧٠ : ) بالنّصب ، وقرأ أبو عمرو ، وحمزة ، والكسائيّ : «تكون»
بالرّفع ، ولم يختلفوا في رفع «فتنة». قال مكّيّ بن أبي
الصفحه ٣١ : الكلبي عن أبي صالح ، أطلق العلماء على هذا الإسناد : سلسلة الكذب
والأثر ذكره السيوطي في «الدر» ١ / ٣١
الصفحه ٨٥ : . قال ابن عباس : ثم أقررتم يومئذ بالعهد ، وأنتم اليوم تشهدون على ذلك ،
فالإقرار على هذا متوجّه إلى سلفهم
الصفحه ٤٠٤ : : (وَالْجارِ الْجُنُبِ) روى المفضّل ، عن عاصم : «والجار الجنب» بفتح الجيم ،
وإسكان النون. قال أبو عليّ : المعنى
الصفحه ٤٥٦ : الأولى تفضيل المجاهدين
على القاعدين من أولي الضّرر منزلة ، والدّرجات : تفضيل المجاهدين على القاعدين من
الصفحه ٤٦٥ : ، فخانها
، فلما خاف اطّلاعهم عليها ، ألقاها في دار أبي مليل الأنصاريّ ، فجادل قوم طعمة عنه
، وأتوا إلى
الصفحه ٥٧٥ :
الطبري ١٢٣٢٠ من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس بأتم منه ، ورجاله ثقات ، لكن
فيه إرسال بين علي وابن عباس
الصفحه ٨٠ : ، قالوا
: أتحدّثونهم بما فتح الله عليكم ، هذا قول ابن عباس وأبي العالية ومجاهد وقتادة
وعطاء الخراسانيّ
الصفحه ١١١ : ». وله شاهد أخرجه أبو داود ١٥٤٩ وابن
أبي شيبة ١٠ / ١٨٧ ، ١٨٨ وأحمد ٣ / ٢٥٥ ـ ٣ / ١٩٢ والطيالسي ١ / ٢٥٨
الصفحه ١٧٨ : السّبت ، والنصارى الأحد.
(٩٢) فروى
البخاريّ ومسلم في «الصحيحين» من حديث أبي هريرة عن رسول الله
الصفحه ٢٩١ : الطبري ٧١٩٨ من طريق ابن إسحاق عن محمد بن أبي محمد عن عكرمة ، أو سعيد
بن جبير عن ابن عباس ، وإسناده ضعيف
الصفحه ٤٤٢ : ،
والقليل على الكثير. هكذا جاء في صحيح مسلم من حديث أبي هريرة. قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٣ : سليمان ، فلم يستقم لهما الشعر ، فجعلاه : سليمان وغيّراه. كذلك قرأته
على شيخنا أبي منصور اللّغويّ.
وفي
الصفحه ٥٥٤ : يقولون : المعنى : أنّ
القرآن مؤتمن على ما قبله من الكتاب. إلا أنّ ابن أبي نجيح روى عن مجاهد : ومهيمنا
الصفحه ٢٣٣ : عليها ثلاثة أقوال : أحدها : أنه عزير ، قاله عليّ بن أبي طالب ، وأبو العالية ، وعكرمة
، وسعيد بن جبير