الصفحه ٣٤٣ :
ألفينّ أحدكم يجيء يوم القيامة على رقبته بعير له رغاء ، يقول : يا رسول الله
أغثني ، فأقول : لا أملك لك
الصفحه ٥٦٦ :
الأنباريّ : وهذا
خبر أخبر الله تعالى به الخلق أنّ هذا قد نزل بهم ، وموضعه نصب على معنى الحال
الصفحه ١٦٧ : الجمهور. والثاني
: أنه خطاب لجميع
المسلمين ، وهو يخرّج على قول من قال : النّاس آدم ، أو إبراهيم
الصفحه ٥٩ :
وهذا اختيار أبي
عبيد. والثاني
: أنها سمّيت آية ،
لأنها جماعة حروف من القرآن ، وطائفة منه.
قال
الصفحه ١٨١ : أحببتم القعود عنه.
فصل
: اختلف علماء
النّاسخ والمنسوخ في هذه الآية على ثلاثة أقوال : أحدها : أنها من
الصفحه ٣٠٢ : ) أي : أظهروا أنّهم كانوا على ضلال ، وأصلحوا ما كانوا
أفسدوه ، وغرّوا به من تبعهم ممّن لا علم له.
فصل
الصفحه ٣٢٢ : ] (١) جبير بن مطعم عن عليّ عليهالسلام قال : بينا أنا أمتح (٢) من قليب بدر ، [إذ] جاءت ريح شديدة لم أر أشدّ
الصفحه ٤٠٦ : ، وهو مستحيل على الله عزوجل ، لأنّ قوما قالوا : الظّلم : تصرّف فيما لا يملك ، والكلّ
ملكه ، وقال آخرون
الصفحه ٤٨٧ : الْمُنافِقِينَ) زعم مقاتل أنه لما نزلت المغفرة في سورة الفتح للنبيّ
والمؤمنين قال عبد الله بن أبيّ ونفر معه : فما
الصفحه ١٢٨ : ). إنّما شرط الموت على الكفر ، لأنّ حكمه يستقرّ بالموت
عليه ، فإن قيل : كيف قال : (وَالنَّاسِ
أَجْمَعِينَ
الصفحه ٢٦٨ : حاتم كما في «تفسير ابن كثير» ١ / ٣٦٣ والبزار ٣٣١٤ «كشف» ومداره
على أبي الحسن مولى بني أسد ، وهو مجهول
الصفحه ١٣٠ : الحافظ ، قال : أخبرنا عاصم قال : أخبرنا ابن بشران قال : أخبرنا ابن
صفوان قال : حدثنا ابن أبي الدّنيا قال
الصفحه ٢٦٧ : الْحِسابِ (١٩))
قوله تعالى : (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ
الْإِسْلامُ) الجمهور على كسر «إن» إلا الكسائيّ
الصفحه ٣٦٣ : الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي الْبِلادِ) اختلفوا فيمن نزلت على قولين : أحدهما : أنها نزلت في
اليهود ، ثمّ في ذلك
الصفحه ٥٥٨ : تُصِيبَنا
دائِرَةٌ فَعَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا عَلى ما