الصفحه ٥٩١ :
لضللتم ، اسكتوا عني ما سكتّ عنكم ، فإنما هلك من هلك ممّن كان قبلكم بكثرة سؤالهم
، واختلافهم على أنبيائهم
الصفحه ٣٧٥ : .
فصل
: اختلف علماء
النّاسخ والمنسوخ في هذه الآية على قولين :
أحدهما
: أنها محكمة ، وهو
قول أبي موسى
الصفحه ١٠١ :
(٣٥) والثاني : أن كعب بن الأشرف كان يهجو النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ويحرّض عليه كفار قريش في شعره
الصفحه ٢٩٣ : أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ
النَّهارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ
الصفحه ٥٥ : . والخامس : أنها شجرة الكافور
، نقل عن عليّ بن أبي طالب. والسادس
: أنها النّخلة ،
روي عن أبي مالك. وقد ذكروا
الصفحه ٣٤٩ : :
أحدها
: ليرهب العدوّ
باتّباعهم. والثاني
: لموعد أبي سفيان.
والثالث
: لأنه بلغه عن القوم
أنّهم قالوا
الصفحه ٥٥٧ : على بني قريظة فضل في عقل ولا دم»
فقال بنو النّضير : والله لا نرضى بقضائك ، ولا نطيع أمرك ، ولنأخذنّ
الصفحه ٢٠٩ : تعتد بما يمر عليها من الأهلة شهورا ثم تكمل الأيام الأول
، وكلا القولين عن أبي حنيفة ولما كان الغالب على
الصفحه ١٧٧ : الواحد على مقصد واحد. وفي ذلك المقصد الذي كانوا عليه قولان : أحدهما : أنه الإسلام ، قاله أبيّ بن كعب
الصفحه ٢٩٢ : » ٢ / ٧٣ وهذا مرسل ،
وشهر بن حوشب غير قوي. وله شاهد موصول من حديث أبي موسى : أخرجه الحاكم ٢ / ٣٠٩
وصححه على
الصفحه ٤٧١ :
اختيار القاضي أبي
يعلى ، وأبي سليمان الدّمشقيّ.
(وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٢٤٤ : عاصم على الكناية عن الله عزوجل ، وقرأ أبان عن عاصم ، «وتكفّر» بالتاء المرفوعة ، وفتح
الفاء مع إسكان
الصفحه ٣٥٩ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ، فقالوا : نحن على رأيكم ، ونحن لكم ردء ، وهم
مستمسكون بضلالتهم
الصفحه ٩٨ :
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ). في هذه الرحمة قولان : أحدهما : أنها النبوّة ، قاله عليّ بن أبي طالب ، ومحمّد بن عليّ
الصفحه ١٧٠ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي