الصفحه ٤٤٧ : خَطَأً) في سبب نزولها قولان :
(٣٣٣) أحدهما : أنّ عيّاش بن أبي ربيعة أسلم بمكّة قبل هجرة رسول الله
الصفحه ٥٩٥ : : أنها الشهادة على الوصيّة التي ثبتت عند الحكّام ، وهو قول
ابن مسعود ، وأبي موسى ، وشريح ، وابن أبي ليلى
الصفحه ٥١ : ، فجاء بنو آدم على
قدر الأرض ، منهم الأحمر والأبيض والأسود ، وبين ذلك ، والسّهل والحزن ، وبين ذلك
الصفحه ٤٧٩ : ، برقم ١٠٥٦٢. فهذه الروايات تتأيد بمجموعها.
(٣٧٥) أخرجه
الطبري ١٠٥٧٦ عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس به
الصفحه ٤٠١ : (١).
قال ابن عباس : «قوّامون»
أي : مسلّطون على تأديب النساء في الحقّ. وروى هشام بن محمّد عن أبيه (٢) في
الصفحه ٢٥١ : أبي يعلى ،
ويدلّ عليه أنه خاطب المؤمنين في أوّل الآية.
قوله تعالى : (فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ
الصفحه ٨٣ : أربعين يوما تحلّة القسم ، وهذا قول الحسن وأبي العالية. والثالث : أنها عدد الأيام التي عبدوا فيها العجل
الصفحه ٥١٤ : دينكم. والثالث : أنه رفع النّسخ عنه. وأما الفرائض فلم تزل تنزل عليه حتى
قبض ، روي عن ابن جبير أيضا
الصفحه ٥٧٤ :
(٤٥٦) ما روي عن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إنّ الرجل من بني إسرائيل كان إذا رأى أخاه على
الصفحه ١٣ : عن البراء.
(٨) حسن. أخرجه
أحمد ٥ / ١١٧ من طريق شعبة عن علي بن زيد عن يوسف المكي عن ابن عباس عن أبي
الصفحه ٥٨٣ : صحيح على شرطهما ، لكن فيه عنعنة أبي إسحاق ، وهو
مدلس ، وجاء في رواية أبي يعلى : قال شعبة : قلت لأبي
الصفحه ٤٣٥ : »
ثلاثة أقوال : أحدها
: أن الحسنة : ما
فتح عليه يوم بدر ، والسّيئة : ما أصابه يوم أحد ، رواه ابن أبي طلحة
الصفحه ٥٨ :
وبحمدك ، ربّ إني
ظلمت نفسي فتب عليّ ، إنك أنت التواب الرحيم ، رواه ابن [أبي نجيح] (١) عن مجاهد
الصفحه ٦٩ : . قوله تعالى : (وَقُولُوا حِطَّةٌ) قرأ ابن السّميفع وابن أبي عبلة (حطة) بالنصب. وفي معنى «حطّة»
ثلاثة
الصفحه ٥٤٨ :
(٤٢٦) والثاني : أنها نزلت في ابن صوريا آمن ثم كفر ، وهذا المعنى مرويّ عن
أبي هريرة.
(٤٢٧