الصفحه ٣٩٢ : و ٢٠٢ من
حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم نهى عن متعة النساء يوم خيبر
الصفحه ٣٩٠ :
مشتقة من الحلال.
وقال غيره : سمّيت بذلك ، لأنها تحلّ معه أينما كان. وقرأت على شيخنا أبي منصور
الصفحه ٤٤٣ : ، أبو سلمة لم يسمع من أبيه شيئا. وله علة ثانية ابن
إسحاق مدلس ، وقد عنعن. وورد بنحوه عن السدي مرسلا
الصفحه ١٨٧ : . وقال ابن
الأنباريّ : أصل العنت : التّشديد. تقول العرب : فلان يتعنّت فلانا ويعنته ، أي :
يشدّد عليه
الصفحه ٣٤٦ : عبد الله بن أبيّ. وفي إخوانهم
قولان : أحدهما
: أنهم إخوانهم في
النّفاق ، قاله ابن عباس. والثاني
الصفحه ٣٧٢ : اختيار
أبي العباس بن شريح.
والثاني : لا حجر عليه ، وهو اختيار أبي
إسحاق المروزيّ والأظهر من مذهب
الصفحه ٢٦٩ : أقوال :
(١٦٢) أحدها : أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم دخل بيت المدراس على جماعة من اليهود ، فدعاهم إلى
الصفحه ٥١٢ : أبي عمرو : على النّصب ، بفتح النون ، وسكون الصاد ، قال ابن قتيبة ، يقال
: نصب ونصب ونصب ، وجمعه أنصاب
الصفحه ٢٨٩ : ء أهلي».
قوله تعالى : (وَأَنْفُسَنا) فيه خمسة أقوال : أحدها : أراد عليّ بن أبي طالب ، قاله الشّعبيّ
الصفحه ٣٠١ : السّدّيّ. والثاني
: أن المؤمن يسجد
طائعا ، والكافر يسجد ظلّه وهو كاره ، روي عن ابن عباس ، ورواه ابن أبي
الصفحه ٣١٤ : أُخْرِجَتْ
لِلنَّاسِ) سبب نزولها أن مالك بن الصيف ووهب بن يهوذا اليهوديين ،
قالا لابن مسعود وسالم مولى أبي
الصفحه ١٢٧ : على ما يجب فعله.
(٦١) وقد روى
الأعرج عن أبي هريرة أنه قال : إنّكم تقولون : أكثر أبو هريرة عن النبيّ
الصفحه ٣٩٦ : تكلّفوا أنفسكم عملا ربّما أدّى إلى
قتلها وإن كان فرضا.
(٢٧٢) وعلى هذا
تأوّلها عمرو بن العاص في غزاة ذات
الصفحه ٥٦٨ : ) قال : «يا ربّ كيف أصنع؟ إنّما أنا وحدي يجتمع عليّ النّاس»
، فأنزل الله (وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ
فَما
الصفحه ٩٩ : الله خير ممّا أعطى بني
إسرائيل ، كانوا إذا أصاب أحدهم الخطيئة ؛ وجدها مكتوبة على بابه وكفّارتها ، فإن