الصفحه ٤٤ : » قولان : أحدهما
: أنها تعود على
القرآن المنزّل (١) ، قاله قتادة والفرّاء ومقاتل. والثاني : أنها تعود على
الصفحه ٣٥٨ : هذا الأمر بظهر. قال الفرزدق :
تميم بن قيس لا
تكوننّ حاجتي
بظهر ولا يعيا
عليّ
الصفحه ٧٣ : . والثاني
: أن المعنى من
أقام على إيمانه. والثالث
: أن الإيمان الأول
نطق المنافقين بالإسلام. والثاني
الصفحه ٣٧١ : ) ، المراد بالسّفهاء خمسة أقوال : أحدها : أنهم النّساء ، قاله ابن عمر. والثاني : النّساء والصّبيان ، قاله
الصفحه ١١٤ : ، وهذا مذهب الفرّاء وابن قتيبة. قال الفرّاء :
نقل الفعل عن النّفس إلى ضمير «من» ، ونصبت النّفس على
الصفحه ٣٧٧ : غلط ، وإنما ارتفع عنهم الحرج بشرط قصد الإصلاح ، لا
على إباحة الظّلم.
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
الصفحه ٢٣٢ : الأشرف. قال
الزجّاج : الطّاغوت هاهنا : واحد في معنى جماعة ، وهذا جائز في اللغة إذا كان في
الكلام دليل على
الصفحه ٣١٥ : ، وهذا المعنى مروي عن عمر بن الخطّاب ، ومجاهد ، والزجّاج. والثاني : أنه ثناء من الله عليهم ، قاله الرّبيع
الصفحه ٥ : سورة آل
عمران..................................................... ٢٥٧
٤ ـ تفسير سورة النسا
الصفحه ٢٠٠ : في «التقريب». وحديث عائشة عند ابن ماجة ١٨٥٢ وأحمد ٦ / ٨٦. وابن أبي الدنيا
٥٤١ وفي إسناده علي بن زيد
الصفحه ٨٢ : على
درّاج أبي السّمح ، وهو ضعيف في روايته عن أبي الهيثم خاصة.
ـ وأخرجه الطبري
١٣٨٧ وابن أبي حاتم
الصفحه ١٧ :
الضَّالِّينَ (٧))
(٩) روى أبو هريرة
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال ـ وقرأ عليه أبيّ بن كعب أمّ القرآن
الصفحه ٢٩ : ، ويقال باذام.
(٣) قال ابن كثير رحمهالله
في «تفسيره» ١ / ٤٥ : قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : كان
الصفحه ٢٩٩ : ، ويعقوب ، وعاصم في بعض
الرّوايات عنه وعبد الوارث ، عن أبي عمرو ، واليزيديّ في اختياره ، بنصب الرّاء.
وقرأ
الصفحه ٤٠ : بها الملك السحاب ، روي هذا المعنى مرفوعا
إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وهو قول عليّ بن أبي طالب. وفي