الصفحه ٤٣٣ : : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ
لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ) اختلفوا فيمن نزلت على قولين :
(٣١٦
الصفحه ٤٥٤ : . والثالث : الإسلام ، قاله قتادة ، ومسروق. والرابع : التّوبة على الذي قتل ذلك الرجل ، قاله السّدّيّ.
قوله
الصفحه ٥٠٨ : » : القاصد
، و «البيت الحرام» : الكعبة ، والفضل : الرّبح في التّجارة ، والرّضوان من الله
يطلبونه في حجّهم على
الصفحه ٥٥٠ : «أكّالون للسّحت» بفتح السين وجزم الحاء. قال
أبو عليّ : السّحت والسّحت لغتان ، وهما اسمان للشيء المسحوت
الصفحه ٥٩٦ :
غَيْرِكُمْ) أهل الكتاب إذا شهدوا على الوصيّة في السّفر ، فلهم فيها
قولان : أحدهما
: أنها محكمة ، والعمل
على
الصفحه ٤٩٣ : ء مكتوبا كما نزلت التّوراة
على موسى ، هذا قول القرظيّ ، والسّدّي.
وفي المراد بأهل
الكتاب قولان : أحدهما
الصفحه ٥٢٥ : أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَاتَّقُوا
اللهَ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (١١))
في سبب نزولها
أربعة
الصفحه ٧٢ : مخرج
الصّفة لقتلهم أنه ظلم ، فهو كقوله : (رَبِّ احْكُمْ
بِالْحَقِ) (٤) ، فوصف حكمه بالحق ، ولم يدلّ على
الصفحه ٤٩٢ : .
وقال بعضهم : إن تبدوا خيرا بدلا من السوء. وأكثرهم على أن «الهاء» في (تُخْفُوهُ) تعود إلى الخير. وقال
الصفحه ٢٧٧ : . والصحيح ما عليه الأكثرون ، وأن
القوم تشاحّوا على كفالتها ، لأنها كانت بنت سيّدهم وإمامهم عمران ، كذلك قال
الصفحه ١٢٩ :
فنزلت هذه الآية ،
قاله عطاء (١).
فأمّا (السَّماواتِ) ، فتدلّ على صانعها ، إذ هي قائمة بغير عمد
الصفحه ٢٩٦ : والتّارك له يقعد عنه ، قال الأعشى :
يقوم على الرّغم
في قومه
فيعفو إذا شاء
أو ينتقم
الصفحه ٦٠٥ :
: أنها زائدة ،
والمعنى : وقال الله ، قاله أبو عبيدة. والثاني : أنها على أصلها ، والمعنى : وإذ يقول الله
الصفحه ١٧٢ : الآية على خمسة أقوال : أحدها : أنها نزلت في الأمر بالمعروف ، والنّهي عن المنكر ، وهو
معنى قول عمر وعليّ
الصفحه ٣٦٤ :
(٢٥٤) أحدها : أنها نزلت في النّجاشيّ ، لأنه لمّا مات صلّى عليه النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال