الصفحه ٧٦ :
فإذا بذلك السبط
قد اجتمعوا عليه ، فأمسكهم وقال : قتلتم عمّي ، وجعل يبكي وينادي : وا عمّاه. قال
أبو
الصفحه ٧٥ :
عباس : لم يحيوا
على الأرض إلا ثلاثة أيّام ، ولم يحي مسخ في الأرض فوق ثلاثة أيام ، ولم يأكل ولم
الصفحه ٢٧١ : بكر عن عاصم «وتخرج
الحيّ من الميّت وتخرج الميّت من الحيّ» ، و «لبلد ميت» (١) ، و (أَوَمَنْ كانَ
الصفحه ٣٢٦ : :
الأصل في الكظم : الإمساك على غيظ وغمّ.
(٢١٣) وروى ابن
عمر عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ما
الصفحه ١٨٣ : عن عمر. وإسناده حسن ، رجاله ثقات ،
وصححه الحاكم على شرط الشيخين ، ووافقه الذهبي. ويأتي في سورة
الصفحه ١٦٣ : الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) ، في المشار إليه بذلك قولان :
أحدهما
: أنه التّمتّع
بالعمرة إلى الحجّ. والثاني
: أنه
الصفحه ٥٠٥ : تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) اختلفوا في المخاطبين بهذا على قولين : أحدهما : أنهم المؤمنون من
الصفحه ٤٧٦ : عكرمة.
قال الزجّاج : اسم
«ليس» مضمر ، والمعنى : ليس ثواب الله عزوجل بأمانيّكم ، وقد جرى ما يدلّ على
الصفحه ٤٢٧ : ووعيد.
والثاني
: أنه قتل المنافق
الذي قتله عمر. وفي الذي قدّمت أيديهم ثلاثة أقوال : أحدها : نفاقهم
الصفحه ٣٦٥ :
وفيما أمروا
بالمرابطة عليه قولان : أحدهما
: الجهاد للأعداء ،
قاله ابن عباس ، والحسن ، وقتادة في
الصفحه ٤٨٣ : » (١) ، وفي آل عمران معنى «الوكيل» (٢).
(إِنْ يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ
الصفحه ٤٨٢ : ء والتخفيف. قال المفسّرون : والمعنى : أن
يوقعا بينهما أمرا يرضيان به ، وتدوم بينهما الصّحبة ، مثل أن تصبر على
الصفحه ٥٣ : تعالى : (ثُمَّ عَرَضَهُمْ). يريد : أعيان الخلق على الملائكة ، قال ابن عباس :
الملائكة هاهنا : هم الذين
الصفحه ١٠٧ : ) يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى
الصفحه ٢٥٨ : عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ (٥) هُوَ الَّذِي
يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشا