الصفحه ١٠٦ : : الصّدق. قوله تعالى : (وَلا تُسْئَلُ) ، قرأه الأكثرون بضمّ التاء ، على الخبر ، والمعنى : لست
بمسؤول عن
الصفحه ٤٩٩ : ، وطلحة
: يؤنس بكسر النون مهموزا. وقرأ أبو الجوزاء وأبو عمران والجحدري : يونس بفتح
النون من غير همز. وقرأ
الصفحه ٥٠٠ : في ما هو خير لك. وأنشد الخليل وسيبويه قول
عمر بن أبي ربيعة :
فواعديه سرحتي
مالك
الصفحه ٤٢٩ : ، و (كَتَبْنا) بمعنى : فرضنا. والمعنى : لو أنّا فرضنا على المؤمنين بك
أن اقتلوا أنفسكم. قرأ أبو عمرو : (أَنِ
الصفحه ٤٦٤ :
قوله تعالى : (كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً
مَوْقُوتاً) أي : فرضا. وفي «الموقوتا» قولان
الصفحه ٣١٠ :
قال ابن جرير :
خرج هذا الكلام على السّبيل ، والمعنى : لأهله ، كأنّ المعنى : تبغون لأهل دين
الله
الصفحه ٣٨٧ : يغشها ، قاله الفرّاء.
وفي المراد
بالميثاق هاهنا ثلاثة أقوال : أحدها
: أنه الذي أخذه
الله للنساء على
الصفحه ٤٧٢ : (إِناثاً). وقرأ سعد بن أبي وقّاص ، وعبد الله بن عمر ، وأبو مجلز ،
وأبو المتوكّل ، وأبو الجوزاء : «إلا وثنا
الصفحه ٥٦٥ : » بمعنى : «هلّا»
، و «الربّانيون» مذكورون في آل عمران ، و (وَالْأَحْبارُ) قد تقدّم ذكرهم في هذه السّورة
الصفحه ٢٤٠ : ،
برباوة ، بزيادة ألف ، وفتح الراء ، وقرأ أبيّ بن كعب ، والجحدريّ كذلك ، إلا
أنهما ضمّا الراء ، وكذلك
الصفحه ٣٢٧ : الله من ذنبه. فلما قدم الثّقفيّ أخبرته المرأة بفعله ، فخرج يطلبه حتى دل
عليه ، فندم على صنيعه ، فوافقه
الصفحه ٥٩٨ : الإثم ، ونابت «على» عن
«من» كقوله تعالى : (عَلَى النَّاسِ
يَسْتَوْفُونَ) (١) أي : منهم. وقال الفرّا
الصفحه ١٤٠ :
(فَمَنْ خافَ مِنْ
مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
الصفحه ٣٩٤ :
قوله تعالى : (وَاللهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ) قال الزجّاج : معناه : اعملوا على ظاهركم في الإيمان
الصفحه ٤٣٢ : بكر ، عن عاصم : يكن بالياء ، لأن التّأنيث ليس بحقيقي. قال الزجّاج : يجوز
أن يكون المعنى : ليقولنّ يا