الصفحه ٣٥٢ : كتابكم؟!
فنزلت هذه الآية. هذا قول عمر مولى غفرة.
والخامس
: أن قوما من
المنافقين ادّعوا أنهم في إيمانهم
الصفحه ٤٠٨ : آمَنُوا لا تَقْرَبُوا
الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى).
(٢٨٧) روى أبو عبد
الرحمن السّلميّ ، عن عليّ بن أبي
الصفحه ٢٩٨ : : ولكن يقول لهم : كونوا ، فحذف القول لدلالة الكلام
عليه.
فأما الرّبّانيّون
، فروي عن علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٢٤ : وسلمة بن هشام ، وعيّاش بن أبي ربيعة ، والمستضعفين من المؤمنين ، اللهم
اشدد وطأتك على مضر ، واجعلها عليهم
الصفحه ٥٩٠ : لاحى (١) يدعى إلى غير أبيه ، فقال : يا نبيّ الله من أبي؟ قال :
أبوك حذافة ، فقام آخر ، فقال : أين أبي
الصفحه ١٩٦ : بحديث عمرو بن
شعيب عن أبيه عن جده عن النبي صلىاللهعليهوسلم
قال : «من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا
الصفحه ٢٢١ : في «تفسير ابن كثير» ١ / ٢٩٩ من وجه آخر عن عبد الرحمن بن
زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر. وإسناده واه لأجل
الصفحه ٢٣١ : لنكرهنّ أولادنا على الإسلام ، فإنّا إنّما جعلنا في دين
اليهود إذ لم نعلم دينا أفضل منه ، فنزلت هذه الآية
الصفحه ٣٣٥ : بأس عليه ، فسوف يعلم.
قوله تعالى : (وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ) فيه قولان : أحدهما
الصفحه ٣٦٢ : بن دينار عن سلمة
بن عمر بن أبي سلمة ـ رجل من ولد أم سلمة قال : قالت أم سلمة. صححه الحاكم على شرط
الصفحه ٧٨ :
إياها ، فإذا مفاتيح حانوته مع أبيه ، وأبوه نائم ، فلم يوقظه وردّ المشتري ،
فأضعف له المشتري الثمن ، فرجع
الصفحه ١٩١ : أقوال :
(١٠٧) أحدها : أن اليهود أنكرت جواز إتيان المرأة إلا من بين يديها ،
وعابت من يأتيها على غير تلك
الصفحه ٢٢٩ : : القيّوم ، وبه
قرأ الجمهور ، والقيّام ، وبه قرأ عمر بن الخطّاب ، وابن مسعود ، وابن أبي عبلة ،
والأعمش
الصفحه ٢١٦ : ، والضّحّاك ،
وقتادة في آخرين. والثاني
: أنه طول القيام
في الصلاة ، روي عن ابن عمر ، والرّبيع بن أنس ، وعن عطا
الصفحه ٩٠ : فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللهِ
مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدىً وَبُشْرى