الصفحه ٤٢٠ :
روي عن ابن عباس ،
وابن سيرين ، ومكحول. فهذه الأقوال تدلّ على أنهما اسمان لمسمّيين. وقال اللغويون
الصفحه ٧٧ : الفرّاء :
لا تقفن على ذلول ، لأن المعنى : ليست بذلول فتثير الأرض. وحكى ابن القاسم أن أبا
حاتم السّجستانيّ
الصفحه ٤٤٦ : .
وذكره السيوطي في «الدر»
٢ / ٣٤٣ وزاد نسبته لابن أبي حاتم.
__________________
(١) قال الإمام
الموفق
الصفحه ٤٣١ : : «الثّبات» : الجماعات المتفرّقة. قال زهير :
وقد أغدوا على
ثبة كرام
نشاوى واجدين
لما
الصفحه ٢٠٧ : : (وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ) ، يعني : الأب. (رِزْقُهُنَّ
وَكِسْوَتُهُنَ) يعني : المرضعات. وفي قوله
الصفحه ٣٩ : قال : وفي الطبراني الأوسط عن أبي عمران الكوفي عن
ابن جريج وعن عطاء عن جابر ، مختصرا فذكر فيه الرعد
الصفحه ٣٤٤ : .
(٢٣٥) وقال عليّ
بن أبي طالب رضي الله عنه : جاء جبريل إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : إنّ الله قد
الصفحه ١٢١ : .
وذكر بعض
المفسّرين أنّ هذه الآية مقدّمة في النزول على قوله تعالى : (سَيَقُولُ السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ
الصفحه ٣٥١ : فيمن نزلت على أربعة أقوال : أحدها : في اليهود والنّصارى والمنافقين ، قاله ابن عباس. والثاني : في قريظة
الصفحه ٥٠١ : تكليفكم مع علمه بما يكون منكم.
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللهِ
الصفحه ١٠٣ : بين يديه وصلّى ، فلمّا أصبحوا إذا هم على غير القبلة ، فذكروا
ذلك لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل
الصفحه ٥٦٠ : عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) قال عليّ بن أبي طالب عليهالسلام : أهل رقّة على أهل دينهم ، أهل غلظة على من خالفهم
الصفحه ٣٢٨ : : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ) قال سعيد بن جبير : هذه الآية أوّل ما نزل من «آل عمران». وفي
المشار إليه ب «هذا
الصفحه ٣٠٤ : عمّه.
وروي عن عبد الله
بن عمر أنه قرأ هذه الآية فقال : لا أجد شيئا أحبّ إليّ من جاريتي رميثة
الصفحه ٥٩٩ : فإذا حلفا ، مضت شهادتهما ، فإن عثر أي :
ظهر على أنّهما استحقّا إثما ، أي : حنثا في اليمين بكذب أو خيانة